يتوجه سكوت وستونبريدج إلى كولومبيا بحثا عن ليو كامالي، الممول الظاهري وراء مجموعة إرهابية شرق-أوسطية يديرها الزهاري، لكن العملية تتعقد عندما يظهر عميل له ماضي مع سكوت، لكن تحت إسم مستعار.
بعد هجوم عنيف من ميغيل غوميز، ينسق أس-20 عملية سرقة جريئة من أجل تحديد موقع كامالي. في بيروت، مواجهة مباشرة مع مجموعة من السفاحين تقود دالتون إلى سيباستيان غاري، والذي كان يوما ما ناشطا يعرف كل مخططات الزهاري الشريرة.
يكسب كامالي ثقة سكوت وستونبريدج بأن قادهم إلى الشخص الذي يخطط لتهريب آل زهاري إلى بيروت. يتعهد رئيس العصابة الروسي آركادي أوليانوف بالإنتقام من الرجال الذين قتلوا إبنه في كولومبيا.
يبدأ كل من ستونبريدج، سكوت، ريتشموند ومارتينيز بمهمة إنقاذ جريئة بعد أن قام ليذيرباي باحتجاز إيستر إبنة كامالي كرهينة. وفي هذه الأثناء، يسمح كامالي ودالتون لسوفيا بالهرب، آملين أن تقودهما لـ آل زهاري. وبالمقابل، يواجهان عدوا خطيرا ومفاجئا.
يقوم القطاع 20 بتجهيز محل في بودابيست، حيث أن بعض المخاوف تقودهم لاكتشاف مفاجئ، وهو أن آل زهاري يخطط لهجوم في يوم مقدس قريب. يحاول الفريق، وهو يصارع الزمن، إحباط محاولة سرقة أسلحة قام بتدبيرها ماككينا في ساحة للسكك الحديدية.
يتبع سكوت وستونبريدج آخر دليل لديهما في جهود منهما لملاحقة ماككينا والأسلحة المعدة لضربة آل زهاري الوشيكة. في ذروة خطيرة، يجد القطاع 20 نفسه تحت الحصار، مع تعرض بيانات سرية جدا للناتو لخطر الوقوع بين أيدي إرهابيين.
يتنكر سكوت وستونبريدج كمهربي مخدرات، ويزجان بنفسيهما في سجن روسي من أجل منع إيريك آندرسون، وهو خبير في قرصنة الحواسيب، من اختراق القرص الصلب الموجود مع ماككينا.
يحاول سكوت الهروب من سجن بلاك بير، في حين يشك لوك بكامالي. يتسابق الفريق لتحديد موقع ستونبريدج، والذي تسوء حالته عند مواجهته لخطة آل-زهاري. باستمراره في ثأره، يقترب أوليانوف من العميلين.
يطمح سكوت وستونبريدج أن يحافظا على وعدهما بحماية إيستر. بعد استجواب متهم بمداهمة منشأة، يقوم ريتشموند ومارتينيز بملاحقة أحد زملاء آل زهاري. عند اعتقاد الفريق أن الهجوم أصبح وشيكا، فإنهم ينطلقون لإيقاف متسلل.
يلتقي سكوت وستونبريدج وجها لوجه مع عضو أساسي في خطة أل زهاري. بينما يصبح جدول الهجمات أسرع، يلجأ الفريق إلى إجراءات غير مضمونة، مما أثار خلافا ضمن الوحدة.