ينظر هذا العمل في حياة الرئيس ليندون بي. جونسون خلال السنة الأولى من حكمه، حيث يجد نفسه عالقا بين الواجب الأخلاقي تجاه الدكتور مارتن لوثر كينغ الابن وبين تطلعات قادة الحزب الديموقراطي الجنوبي الذين أوصلوه إلى السلطة.