إنها نهاية الصيف ويستضيف ديك وأنجل أسطولاً من سيارات السيتروين القديمة ويعملان على مركبة خاصة بهما.
يركز ديك وأنجل إهتمامها لتحويل غرفة الشاحنة القديمة إلى مدخل كبير، حيث تهد أنجل الجدران ويفرش ديك أرضية جديدة.
بينما يصل الخريف إلى القلعة، يبدأ ديك وأنجل مشروعاً جديداً، حيث عليهما تحول قارب نهري بطول 35 قدم إلى مسكن فاخر للضيوف، مع أقمشة وأرضية موصى عليها من الخارج.
بعد سنة مزدحمة أخرى، يتجهز ديك وأنجل لعيد الميلاد مع قائمة طعام احتفالية رائعة ؛ بعض الحرف اليدوية الجميلة في عيد الميلاد. الأصدقاء والعائلة وبعض الضيوف المميزين.
إنه فصل الشتاء، حان وقت العودة إلى القلعة. يبني ديك وأنجل مطبخ للمناسبات مع فرن كبير بحجم نصف طن. وينظم الزوجان حفلة عيد ميلاد سحري للصغيرة دوروثي.
إنه فصل الربيع في قلعة شاتو وهنالك خطط كبيرة لبناء القارب في الخندق المائي. تتشابك أنجل مع ورق الجدران بينما يتصارع ديك مع مكنسة المرج القديمة.
هاهو موسم حفلات الزفاف. ديك وأنجل في أكثر المواسم إزدحاماً وهما منشغلون أيضاً في إنشاء خيمة السيرك، وإثنين من أقفاص الطيور العملاقة بالإضافة إلى بركة ماء لزراعة زنبق الماء كما في لوحة موني.
إنها ذروة الصيف. يخطط ديك وأنجيل لواحدة من أكبر المناسبات في العام، الذكرى الخمسين لزواج والدي أنجل، حفلة العمر، مع 100 ضيف.