تعود دلما إلى نابولي لتغمرها من جديد محبة أهلها.
تستحضر دلما قصة الحب التي جمعت والديها.
تستكشف دلما سنوات دييغو الأخيرة، وتختم رحلتها من حيث بدأت الحكاية.