يقرر المفتش شكري سالم التقرب من أم وليد من أجل عيون وليد، ويشارك سعيد سراً شخصياً عن حياته الزوجية مع الشخص الخاطئ. وبينما يحاول أفراد العصابة التعرّف على أسرار بعضهم البعض الخطيرة، تقترب صدور نتيجة التقييم النفسي للنقطة 27 وسعيد وكامل في حالة توتر وارتباك.