يعود حزلقوم إلى القرية محملاً بالهدايا للجميع، لكنه مازال غير مرحب به من قبل الكبير.
يخبر حزلقوم شقيقيه ما حدث لوالدته في السعودية، ولاحقاً يستاء جوني من حزلقوم عندما أعاد تصميم غرفة نومه.
عندما يأتي أحد الرجال إلى القرية، يطلب من الأشقاء الثلاثة مرافقته معاً لخطبة إحدى الفتيات، لكن الأمر لا يسير كما يجب.
يشعر الكبير بالغيرة عندما تم استدعاء حزلقوم إلى برنامج تلفزيوني مشهور.
عندما يتعرض الكبير لمقلب محرج من قبل حزلقوم، يطارده حتى يعرضه للخطر، لكن ينقذ حزلقوم شخص غير متوقع.
عندما يُجبر الكبير من قبل والدته سامنثا إهداء زوجها فزاع هدية ثمينة، يتسبب بإصابة فزاع بحالة هستيرية.
يستمع الكبير دون قصد لمحادثة حزلقوم مع المحامي حول ممتلكات العائلة وأراضي القرية، مما يقلقه الأمر ويبدأ بالتخطيط مع جوني لإفساد الأمر.
تحمل سامنثاً خبراً صادماً للكبير.
يعود توماس إلى القرية حاملاً معه فكرة مشروع جديد للقرية، فيتنافس الشقيقان جوني وحزلقوم لتنفيذ فكرة المشروع.
يزيد وجود توماس في القرية من منافسة الأشقاء وحدوث الفوضى في القرية.
عندما يتلقى جوني كعكة عيد ميلاد من شخص مجهول، يهمل الأمر، لكن تخرج الأمور عن السيطرة حين يتناول جميع أفراد القرية من هذه الكعكة.
يتلقى الكبير تهديدات من ثلاثة أشخاص غامضين في الوقت غير المناسب.
بينما يتفقد المحافظ أحوال القرية مع الكبير، يهرب ثلاث مرضى من مستشفى الأمراض النفسية، فيضع ذلك الكبير تحت اختبار صعب.
عندما يطلب الطبيب من الكبير تسليم الهاربين الثلاثة، يطلب الكبير المساعدة من بعزق، لكن يواجه الكبير عواقب قراره ويجد نفسه عند حافة الإنهيار.
يخبر الكبير جوني بطولات جديهما وكيف أنقذ يوماً ما أهالي القرية من الأعداء.
يكمل الكبير قصة بطولات الجد، وكيف أنشأ جيشاً من محاربي القرية.
نعود إلى الماضي، إلى الوقت الذي كان جد الكبير هو القائد البطل.
يقع جد الكبير بالفخ، عندما وزع الخمر على أهالي القرية احتفالاً بالنصر، لكن الأمر كان سبباً للإيقاع بهم.
يبتسم الحظ لجد الكبير مرة أخرى فيجدون شحنة أسلحة أثناء تهجيرهم من القرية.
يجد أهالي القرية أنفسهم وسط قضية أمنية وسياسية، عندما يتم العثور على طائر يحمل جهاز تجسس.
بينما تبحث هدية عن عروس لجوني، يعود خطيبها القديم من إيطاليا، فيسبب المشاكل لها وللكبير.
يتسبب الكبير لخطيب هدية السابق بحادث أليم، يًنقل على إثره إلى المستشفى.
يدخل جوني بالصدفة في مجال الغناء الشعبي، وبعد تحقيق الشهرة، يجد نفسه تحت الإختبار.
يبدي الكبير رغبته باصطحاب أهله وأصدقائه إلى المصيف الشعبي، لكن لجوني رأي آخر.
يقرر جوني مغادرة المصيف بسبب شعوره بالإحراج من شقيقه وزوجته.
بعد الإصطياف، يزور الأصدقاء ملهىً قريباً فيواجهون مواقف محرجة بسبب حدث غير متوقع.
ينزعج الكبير من زواج سامنثا من ربيع، فيحاول بشتى السبل تطليقه منها.
يصاب الكبير بفقدان البصر بسبب الضغوطات، وفي الوقت نفسه يطلب المحافظ من عائلته بإقناعه للتخلي عن منصب عمدة القرية.
يستاء الكبير لخيانة أهله له، لكن حدثاً غير متوقعاً يعيد الأمل إليه.
يخطط الكبير وفزّاع لتلقين عائلته درساً لن ينسوه، لاحقاً تأخذ الأمور منحىً كارثياً حيث يظهر شقيقهم الرابع من السودان.