يتابع هذا الوثائقي المكون من أربعة أجزاء الرياضيين والمغامرين المشهورين عالمياً وهم يحاولون القيام بأعمال غير مسبوقة في أماكن نائية ومذهلة لكن غدّارة في بعض الأحيان في مختلف بقاع الكرة الأرضية.
يوثق كل وثائقي مدته ساعة مجموعة مختلفة من نخبة من الرياضيين والمتزلجين على الجليد، وراكبي الزوارق، والمتسلقين الأحرار، وراكبي الأمواج، الذين يدفعون حدود القدرات البشرية. وفي النهاية يتم تحديد ما إذا كان كل هذا السعي يستحق المخاطرة.
1
م 1ح1 : إنتو ذا فويد
59 د
يسافر المتزلجون على الجليد إلى متنزه غلاسير باي الوطني في ألاسكا لمحاولة نزول غير مسبوق من جبل بيرثا وسط طقس شتوي خطير. ولكن عندما يؤدي التعتيم إلى تفاقم الظروف الغادرة من سيئة إلى أسوء، فإن المهمة بأكملها تصبح موضع شك.
2
م 1ح2 : ريجينغ تورينت
58 د
يغامر نخبة من المجدفين للدخول إلى عمق منتزه يانغاناتيس الوطني في الإكوادور لمحاولة أول نزول من المياه البيضاء لنهر كالوباس. ومع عدم وجود خريطة ودليل ونقطة واحدة للتواصل مع العالم الخارجي في حالات الطوارئ، يجب أن يعتمد الرياضيون على بعضهم البعض.
3
م 1ح3 : ريتشينغ فور ذا سكاي
58 د
يسافر المتسلقون إلى وادي أق-سو في كيرغيستان للوصول إلى درب بيك سليسوفا الذي لم يفلح أي أحد بتسلقه بشكل حر وفردي. لكن مهمة الأحلام بالنسبة لهؤلاء الزوجين معرضة للخطر بسبب أعراض كوفيد-19.
4
م 1ح4 : ذا غريت أنون
51 د
يسافر راكبو الأمواج إلى الساحل الغربي لإفريقيا على أمل إنشاء موقع جديد لم تطأه قدم لركوب الأمواج، وبينما يُجبر الفريق على الإكتفاء الذاتي يجب عليهم أن يراقبوا عمق الأمواج وارتفاعها بالإضافة إلى الظروف المناخية والعواصف غير المتوقعة.