بعد أن تمكن ديورو من كشف خيانتها، تجد سيرفيليا نفسها تحت رحمة تيمون. وبعد أن تمكن من هزيمة مارك أنتوني في معركة دامية، يعلن أوكتافيون أمام الملأ بأنه سيعود إلى روما، كما يقوم بروتوس وكاسيوس بوضع خطط خاصة بهما أثناء تخييمهما في معسكر غرب تركيا برفقة جيش من المرتزقة.