إنفلونسر

أصبحت عملية اختطاف ليلى موضوعاً ساخناً في جميع أنحاء البلاد. ومع بدء فرق الشرطة جهود البحث عنها، يتحد معجبو ليلى ككتلة واحدة. تفتح ليلى عينيها لتجد نفسها وحيدة في قبو غير مألوف.

تضيف صورة نشرت على الإنترنت بُعداً جديداً تماماً للبحث، بينما تجد ليلى زميلة سكن جديدة في المكان الذي تم اختطافها فيه: أرنبة صغيرة.

تغيير مسار الأحداث بسبب صورة نشرها هالوك على الإنترنت. تحاول ليلى الحفاظ على عقلها وسط ما حدث. دليل تجده الشرطة يدفع بويراز إلى حالة من الذعر.

تعتمد حياة ليلى على انخفاض عدد متابعيها. ومع تركيز الجميع على عدد المتابعين، هناك شخص واحد فقط تثق به الشرطة لحل القضية.

لماذا يتبع متابعو ليلى؟ هل لأنهم يحبونها، لأنهم ينظرون إليها بإعجاب، أم لمشاهدة موتها؟ مع كل هذه الأسئلة التي تدور في ذهنها، تجد ليلى نفسها في عالم مختلف تماماً.

تأخذ علاقة ليلى وبويراز منعطفًا مختلفًا تمامًا. بمساعدة الهاكر، تقترب قوات الأمن من بويراز خطوة بخطوة.

تزور المدعية العامة إليف منزل بويراز. بينما يبدأ بويراز ببطء في جذب شكوك الشرطة، يقوم بخطوة تقلب الأمور رأساً على عقب.

يحاول المدعي الحصول على إذن من النائب العام لتفتيش منزل بويراز. لكن كل الأدلة تشير إلى أن ليلى ميتة. بويراز لديه خطة مختلفة تماماً.

لقد تغيرت أبعاد علاقة ليلى وبويراز. أخيراً يدخل المدعي العام منزل بويراز للتفتيش. يفقد المدعي العام بويراز عندما كان قريباً جداً منه، لكن دليلاً واحداً يغير مجرى الأحداث بالكامل.

ليلى وبويراز على وشك الفرار من البلاد. ومع اقتراب الشرطة منهم، يغيّر بويراز خطته.

في ليلة توزيع الجوائز حيث يتم تكريم الأفضل على مدار العام، حصل إيمري كوندا على جائزة أفضل لاعب كرة قدم للعام، بينما نالت ليلى دمير جائزة ظاهرة العام

تبدأ ليلى تجربة أصعب أيام حياتها حيث تتعرض لحملة تشهير من المجتمع. في هذه الرحلة، تقرر أنها بحاجة إلى العثور على محامٍ ليقف إلى جانبها في المعركة.

تستعيد ليلى دعم الجميع مجدداً بعد بثها. ولكن الحفلة التي كانوا قد خططوا لها مع العلامة التجارية التي تمثلها على وشك الإلغاء بسبب الفضيحة.

يقوم مدير إيمري كوندا ومستشاروه في التواصل بتنظيم حملة لجمع التبرعات لاستعادة ثقة النساء اللواتي وقفن إلى جانب ليلى.

ليلى في قمة اكتئابها بسبب التشهير الذي تعرضت له، لكن طرقاً على الباب يغير كل شيء. الزائر الجديد يجعل ليلى تشكك في ماضيها.

تجذب صورة ليلى الجديدة وأغنيتها الكثير من الانتباه. ومع تركيز الجميع عليها، تقبل ليلى عرض إجراء مقابلة. لكن مع هذه المقابلة، لن يعود أي شيء كما كان من قبل.

ليلى، منهكة، تنتظر في ممرات المستشفى للحصول على أخبار من والدها بينما تطاردها الصحافة والعلامات التجارية.

تفقد ليلى اتصالها بالواقع في مواجهة ما يحدث. حتى تصادف رسالة تعيدها إلى نفسها.

تبذل ليلى ومحاميها مَليح جهوداً كبيرة للعثور على دليل يمكن تقديمه للمحكمة. ومع اقتراب موعد المحاكمة، يحصل على شيء لم يكن يتوقعه أبداً.

هل ستحصل ليلى على نتيجة نضالها الطويل أم سيبدأ نضال جديد؟