خلال مظاهرة ضد الفساد الحكومي، تلتقي تشوي يون سو وهان جانغ هيون بعدما تم احتجازهما معاً. لاحقاً يساعد هان تشوي وأصدقائها في الهرب.
يغير هان جونغ هيون هويته من أجل مهمة استخباراتية رسمية، ويبقي على هويته بشكل دائم حيث يتزوج تشوي يون سو دون معرفتها بهويته الحقيقية وبأنه لي سيوك جيو.
يظهر دون يونغ جيول مرة أخرى أمام هان جونغ هيون ويهدده بفضحه أمام زوجته.
تصل رسالة إلى تشوي يون سو من تشا مين-هو الذي يرسلها قبل أن يُقتل، ويخبرها بالرسالة بأنه ترك لها ظرفاً فيه معلوماتٍ هامة.
يهدد دو يونغ غيول هان جانغ هيون مرة أخرى بأذيته وعائلته إن لم يسلمه الطرد مع ما يحتويه من معلومات.
يذهب هان جنغ هيون إلى مسرح الجريمة حيث قٌتل تشا مين ويجد هناك جو يون جوو أيضاً، ثم يبدأ بمطاردتها لمعرفة حقيقة الأمر.
تصبح تشوي يون -سو مديرة سي آي أو ويدخل دو الشركة منحلاً شخصية رجل أمن ليتجسس على ما تفعله في الأقسام من أجل إم هيونغ راك.
يبحث المحقق جانغ هيون عن موقع مرسل التقارير والفيديوهات من إدارة سي آي أو.
يختطف دو يونغ غيول خصم تشوي يون سون ليقوم بإحراجها أمام الصحافة، لكن لدى هان خطة بديلة.
يلفت هان نظر تشوي إلى حقيقة دو يونغ غيول ويطلب من باي التحقيق في وضعه لكشف أمره.
يدخل هان إلى مكتب تشوي في سي آي أو بعدما أخذ بطاقة الدخول الخاصة بها دون علمها، يقوم بكشف كاميرات التجسس ويترك دليلاً لتشوي وأعضاء الفريق ليلاحقوه.
يرسل هيونغ راك رجاله إلى السي آي أو لأخذ الأدلة بالتعاون مع تشو دونغ ووك. لكن يقوم تشو دونغ وو بخذلان هيونغ راك. لاحقاً يختلف جامعوا الأدلة مع موظفي سي آي أو.
تعطي تشوي الأمر بإلقاء القبض على رئيس النيابة كواك بتهمة عرقلة العدالة وإفساد الأدلة، ويتم القبض على هونغ بتهمة القتل.
يهرب هونغ من الشرطة ويحاول إبعاد دو يونغ سول عن زوجته. وفي تلك الأثناء، تفتح تشوي ملف قضية الرقيب وون بوك سونغ أمام كواك.
تذهب تشوي لمقابلة ابنة كيم جونغ جي، لطلب المساعدة في التعاون على كشف الحقيقة. لاحقاً يقرر تشو دونغ وو مساعدة تشوي واعطائها ملف قضية تشامين.
يصل بريد الكتروني إلى تشوي من قبل شخص مجهول وهو مرفق بوثائق وصور تثبت أن بارك دو سيك ليس هو القاتل الفعلي في قضية كيم تاي يول.
يكتشف جانغ أمراً خطيراً في حاسوب السيد جوو يوم وفاة بارك. يعترف هان لتشوي عن هويته الحقيقية وبأن اسمه هو لي سيوك جيو.
بعد أن علمت تشوي بهوية زوجها الحقيقي تنهار وتطلب من هان الانفصال، يتم إبلاغ تشوي بأن يونغ قد قرصن حاسوبها.
تكتشف تشوي أن المدير العام إيم هيونغ راك هو من أعطى المعلومات لبارك، وبأن بارك قد أرسل حقيبة دبلوماسية إلى إيطالية وأخذ إيم من المطار.
يتم إعلام بارك بأنه ممنوع من السفر وبأنه من الواجب عليه تسليم نفسه.
تذهب تشوي للقاء المحققة السابقة والتي أخبرتها بظهور هيون راك في الصور وبأنه هو المجرم الحقيقي.
يُعثر على بارك هون جونغ مقتول في ناهرهان، ويحاول أحدهم جعل الحادثة تبدو كانتحار.
يتم تعيين تشو دونغ دو بدلاً عن تشوي التي فصلت من منصبها بتهمة الإساءة للسلطة الممنوحة لها.
يدخل هان إلى مكتب المدير العام بالسر ويجد الجهاز اللوحي. لاحقاً يختطف إيم هيونغ راك، تشوي.
تتم مساومة تشوي للتستر على المعلومات الموجودة على الجهاز اللوحي بحجة أمن البلاد