يُقابل الطهاة الدوليون بعضهم البعض في مواجهات عشوائية ضمن بطولة خروج المغلوب، حيث يفوز الفائز بكل شيء ويودّع الخاسر المنافسة!
يتواجه أول ثمانية طهاة دوليين، كل منهم يقدم طبقًا مميزًا يمثل بلده الأم.
يتنافس الثمانية طهاة القادمون على الفوز بمكان في ربع النهائي الثاني وسط جمال أيسلندا الساحر.
في نصف النهائي الأول للبطولة، يواجه طهاتنا تحدّي تقليد "بيكا" العريق وسط أجواء مدينة دوبروفنيك التاريخية في كرواتيا.
تسافر المجموعة الثانية من المتأهلين لنصف النهائي إلى كريت النابضة بالحياة، أكبر جزيرة في اليونان، حيث تتنافس على المقعد الأخير في النهائي.
نختم رحلتنا في منتجع كاو لاك الخلاب في تايلاند، حيث تتقاطع طرق المتسابقين الباقين. هنا، يتوجب عليهم ابتكار قائمة طعام تعبّر عن رحلاتهم الشخصية.
يُقَسّم 16 طاهيًا عالميًا إلى ثنائيات تتنافس على مدار شوطين مليئين بالإثارة المستمرة.
حان وقت "صيد اليوم"، حيث ينطلق أول ثنائي من ربع النهائي إلى الأسواق المحلية ويذهب للصيد بحثًا عن المكوّن الذي لا بد من استخدامه في طبخهم.
بين قمم الجبال الشاهقة ولذة الجبنة المحلية، تنبض المنافسة في قلب أجواء الألب الساحرة.
يصل الثنائي التالي من الطهاة إلى مركز ثقافي نابض بالحياة على القنوات المائية، حيث السمك المملح يتصدر قائمة المكونات.
على شواطئ الأدرياتيكي الخلابة، تتاح الفرصة الأخيرة للفوز بمقعد في نصف النهائي، حيث يشكل الكمأ المكوّن الأساسي في المنافسة.
نكتشف تراث إيطاليا الطهوي، وروائع سورينتو الخلابة، وأسرار الحلويات والمعكرونات على يد خبرائها - ولكن بطريقة مبتكرة!
يكتشفان المتنافسان النهائيان تقنيات الطهي التقليدية، ويواجهان أصعب تحدياتهما حتى الآن، ويبدعان بابتكار قائمة طعام فاخرة تليق بأرقى الأذواق.