في عام 1962. بعد مرور عام على نشر كتاب الطبخ الأول لها، تظهر جوليا تشايلد على شاشة التلفزيون لأول مرة.

في مواجهة الضغوط المتزايدة من المديرين التنفيذيين لشركة WGBH، تلجأ جوليا إلى أقرب المقربين منها للمساعدة في القيام بهذا النوع من العمل التلفزيوني الجديد تماماً عليها.

عندما يتبين بأن العرض مكلف للغاية بالنسبة لميزانية المحطة المتواضعة، تحاول جوليا إنقاذه... دون أن تعرف كيف ستدفع التكلفة في الحقيقة.

مع صعود نجم الطاهي المقيم، تكافح شركة WGBH لإبقاء بقية المواهب سعيدة.

بعد ظهور العرض لأول مرة في كاليفورنيا، يتم استدعاء جوليا وبول وروس وجوديث إلى سان فرانسيسكو، حيث تجد الشيف نفسها مشهورة أكثر مما كانت عليه في بوسطن.

مع إنهاك طاقم العمل وحاجتهم الماسة إلى إجازة، يؤدي عرض شريط فيديو سيئ إلى إعادة التصوير، ويؤدي قرار مشكوك فيه إلى استبدال الدجاج بقطعة لحم أقل مذاقًا.

بعد السفر إلى نيويورك لحضور حفل تكريم لها، تحضر جوليا مأدبة غداء غريبة مع ناشرها، حيث يتسبب تعليق مرتجل من طاهٍ محترم إلى إلهام غير متوقع.

على الرغم من الأداء الاستثنائي، قررت جوليا أن تجعل نهاية الموسم هي الحلقة الأخيرة للمسلسل، مما أدى إلى شعور طاقم عمل WGBH وبول بالصدمة.

في فرنسا، تتصادم جوليا مع سيمكا أثناء العمل على الجزء الثاني من كتاب الطبخ الخاص بهما. وفي بوسطن، تواجه أليس ضغوطاً من أجل العثور على البرنامج الناجح التالي للشبكة.

تقترح جوليا تحدي طبخ، بعد فشلها في التفاهم مع سيمكا. وفي الوقت نفسه، قد يكون لكل من أليس أفيس احتمالية الارتباط بعلاقة رومانسية.

في باريس، تسعى جوليا للحصول على مساعدة من صديق قديم، بينما ترتبط أفيس بعلاقة مع فيلسوف وجودي مرموق، وتحاول جوديث تجنب بلانش.

في بوسطن، تواجه جوليا معارضة من طاقم العمل المحبطين قبل أن تلتقي بشكل غير متوقع بأحد أفراد مكتب التحقيقات الفيدرالي.

أثناء التحضير لمقابلة مع مجلة لايف، يقوم تشارلز شقيق بول التوأم والمتسلط بزيارة مفاجئة لجوليا.

بينما تستعد شركة WGBH لجمع التبرعات السنوي، تتلقى جوليا عرضاً من شبكة تلفزيونية تمتلك التمويل اللازم لنقل برنامج ذا فرينش شيف إلى مستوى جديد.

يتوجه فريق WGBH إلى العاصمة الوطنية، حيث تستعد جوليا لعرض حلقة خاصة يتم تصويرها من مطبخ البيت الأبيض.

تقوم جوليا بوضع خطة للحفاظ على سلامة موظفي WGBH من اتهامات السلوك "غير الأمريكي"، بسبب عدم قدرتها على صد استجوابات مكتب التحقيقات الفيدرالي.