دراما مستوحاة من القصة الحقيقية لبلدة صغيرة انشهرت بين ليلة وضحاها عندما تم العثور على ماثيو شيبارد، وهو طالب جامعي مثلي، مربوطاً إلى سور بعدما تم ضربه بشكل وحشي وتركه لكي يموت، الأمر الذي أطلق نقاشات كثيرة في مختلف أنحاء البلاد حول جرائم الكراهية والمثلية الجنسية.