يذهب ريك ستين في رحلة إلى الأيام التي كان يدير فيها ملهى ليلي في بادستو، قبل أن يصنع فطيرة السمك الخيالية مع سمك البولوك السمين.
يسافر ريك إلى سانت آيفز للقاء الفنان ألفريد واليز، في ظلال بودمين مور، يزور ريك كنيسة سانت نويت التي تتمتع بنوافذ نادرة من الزجاج المعشّق التابع للعصور الوسطى.
يقابل ريك مقدم سبرينغواتش وعالم الأحياء جيليان بروك، والذي يأخذ ريك في جولة إلى الموطن النادر للغابة المطيرة الدافئة على ضفاف نهر هيلفورد.
في كورنوال الكثير من القصص الأسطورية التي يجب أن تٌسرد، ربما أكثرها شهرة هي التي في لاندز إيند، حيث يكتشف ريك حكاية حورية البحر زينور.
يجوب ريك الساحل الشمالي الدرامي للكورنيش ليروي قصة توماس هاردي، أحد أشهر الكتاب البريطانيين، وعلاقة حبه غير المعروفة مع امرأة من كورنيش.
يريد ريك أن يتناول سلطعون كورنيش الملكي لذا يتوجه إلى نيوكواي ليصطاد ويطهو هذا المخلوق اللذيذ، ثم سيتوجه إلى بودمين مور للقاء المستكشف روبن هانبري.
يركب ريك القارب في بينزانس ليأخذه إلى جزر سيلي حيث سيتعلم أكثر عن الحوادث الكارثية التي تعرض لها شحن البحرية الملكية، وسيلتقي بمربي نحل والذي يحاول أن يحافظ على المناحل المحلية الأصيلة.
يقابل ريك رجلاً والذي يتقاضى الكال مقابل تذوق 700 عينة من الجبن في الأسبوع، وينطلق بعدها إلى نيولين، المكان غير المشهور الذي تتجمع فيه الحركات الفنية الثورية في بريطانيا.
ريك الآن في فالموث ليتعلم كيف كانت كورنوال في قلب امبراطورية نظام التواصل، كما يلتقي في هذه الحلقة بجودي ابنة ويليام غولدينغ، ليسأل كيف استوحت لورد أوف ذا فلايز.
يذهب ريك في جولة في أرجاء كاميل إيستواري الجميلة، ويزور بائع السمك الذي كان ومازال يتعامل معه منذ زمن ماثيو ستيفن ويتفحص تأثير جيل المالكين الثاني على كورنوال مع الممثل إد روي.
ينضم روك إلى فريق الغوص لانتشال المحار العصوي، ويصنع طبق محار تشانجورو المشوي، ويزور آثار نيولين والأعمال النحاسية الجميلة في متحف بينلي.
يكتشف ريك كيف أثرت المناظر الطبيعية في الكورنيش على تيرنر، ويحسب غلة الصيد اليومي مع بائع المزاد في سوق نيولين للأسماك، ويتعرف كيف أثرت قلعة كايرهايس بصائدي النباتات الفيكتوريين.
يزور ريك قبراً على ضفاف نهر تامار ويخبرنا بالقصة المروعة المرتبطة بالقبر، ثم يلتقي بالشيف إميلي سكوت لتذوق الوجبة التي أعدتها لجو بايدن، ويذهب منظمة تقدم العلاج عبر ركوب الأمواج.
يتعلم ريك عن الوقت الذي كانت فيه كورنيش محتلة من قبل قراصنة شمال إفريقية، وينضم إلى واحدة من آخر سفن الصيد في سانت ماويس ويلتقي بطهاة الأسقمري التجّار.
يزور ريك ريم بينيسولا، بعيداً عن المسار السياحي التقليدي يرى وجهها الآخر الغني بالطوائ والجروف، كما يكتشف تاريخ فطيرة كورنيش.