منفصلًا عن الواقع، يدخل سينان في دوّامة لا نهاية لها، مستقلة عن الزمان والمكان. في كل يوم ينهار ويُعيد لَملَمة نفسه، متأرجحًا بين الاستسلام والنضال. عليه كسر هذه الدورة والوصول إلى سينام.
الاضطراب الداخلي لسينام، وجهود سينان المتواصلة، وحزن الحب الذي لا ينتهي... هل ألم الحب أفضل من غيابه؟
بالنسبة لسينان، أصبحت الأيام والليالي واحدة. الالتقاء مجدداً بعد الفراق يشبه الولادة من جديد.
هل هو القدر أم الحظ؟ الصراع بين سينام وسينان، أم الحب الحقيقي؟
أفق إسطنبول والآيس كريم المفضل لدى سينام ودقات القلبين... هل كل نهاية هي بداية جديدة؟