يعرض البرنامج مواقع النشاط غير العادي وذلك لاكتشاف ما إذا كان النشاط الموثق في مزرعة سكينوالكر حقيقيا ومنتشرا.
عندما يعود العميل السابق في وكالة المخابرات المركزية أندي بوستامانتي والصحفي الاستقصائي بول بيبان إلى المزرعة التي كان يمتلكها روبرت بيغيلو في نفس الوقت الذي كان يملك فيه "سكينوكر"، يواجهان نفس الكيان الذي دفع بيغيلو للرحيل ويكتشفان أدلة على ما تم تركه خلفهم.
إن أندي وبول يقومان بنشر أكبر قطعة من المعدات التي استخدماها على الإطلاق للحفر أعمق في لغز المركبة الفضائية المحتملة المدفونة في المروج السفلى من مزرعة جبل ويلسون، ولكن تحقيقهما مهدد بتداخل غامض.
يعود آندي وبول إلى مزرعة ماشية في كولورادو والتي شهدت 16 عملية تشويه خلال الـ 25 سنة الماضية، وتحتوي على جسر غامض قد يخفي بوابة أبعاد، حيث يكتشفان أدلة علمية صادمة ترتبط مباشرة بمزرعة سكينوكر.
يذهب أندي وبول إلى أحد أكبر مواقع النقوش الصخرية الأمريكية الأصلية في العالم، ويكتشفان بأن قوة هذا الفن الصخري قد تكون الدليل الأكثر إقناعًا على الظواهر غير المعروفة التي سجلاها على الإطلاق.
عندما تعود المحققة كاتي بايج إلى مزرعة في كولورادو والتي شهدت فيها ظواهر غريبة عندما كانت طفلة، لتنضم إلى أندي وبول، ويتم اكتشاف موقع جديد لنشاط مكثف يؤدي إلى اكتشاف بوابة محتملة فوق المزرعة.
يقوم آندي وبول بالتحقيق في بؤرة غريبة في الصحراء حيث يتحدث السكان المحليون عن كيان يُدعى "جولدي". ويكتشفان بأن هناك أدلة علمية تدعم هذه القصص، ولكن هناك كيانات أخرى قد لا ترغب في كشف هذه القصص.
إن أندي وبول يتعاونان مع المحقق في مزرعة سكين ووكر للتحقيق في مزرعة مهجورة في نيو مكسيكو يدعي مالكها بأنها تعج بالشياطين الشريرة. وتفتح محاولاتهم للتواصل مع هذه الظاهرة "محادثة" مرعبة.
تتضمن التحقيقات الأكثر إثارة من الموسم الثاني من سلسلة "ما وراء مزرعة سكينووكير" أدلة صادمة، وثائق مذهلة، تجارب جنونية، ظواهر غريبة، ولقطات لم تُشاهد من قبل.