لم يتجرأ الصياد عيسى ذو الستين حتى الآن، أن يبوح لسهام بحبه لها. لكن وفي إحدى الأيام يعلق تمثالاً أثرياً في صنارة صيده للإله أبولو اليوناني، فيصبح على يقين أن حظه سيشرق