يتنافس أفضل الطهاة الهواة في البلاد على 18 مئزرًا فقط، في معركة حامية للفوز بلقب ماسترشيف أستراليا وجائزة قدرها 250,000 دولار، فمن سيفوز؟
بعد أن اختارهم الحكام بعناية، يصل 17 طاه منزلي موهوب جديد إلى مطبخ ماسترشيف لأول مرة على الإطلاق.
في الجولة الأولى، يكلّف جيمي أوليفر المتسابقين بإعداد وجبة لذيذة خلال 15 دقيقة فقط.
إنه اليوم الثالث من المنافسة، والمتسابقون يعرفون أن جيمي قد ترك لهم شيئًا مخبّأ تحت أربع قباب ملوّنة.
إنها أول منافسة حصانة في الموسم، حيث يتنافس أربعة طهاة على فرصة النجاة من جولة الإقصاء الجماعية الأولى يوم الأحد.
يواجه الطهاة اليوم تحديًا من جولتين، تبدأ الأولى باختيار أحد ثلاثة مكونات أحبّها الحكّام في طفولتهم.
يدخل فقط سبعة متسابقين من الباب لمواجهة أول صندوق أسرار في الموسم.
تقدّم إميليا للمتسابقين وصفتها للعجينة الشو، وتعلن التحدي: تصفية على جولتين حيث يجب على الجميع أن يضيفوا لمستهم الخاصة على العجينة، مع حرية الاختيار بين الحلو والمالح.
يصل المتسابقون إلى مطبخ ماسترشيف ليجدوا المكان قد تحوّل إلى مطعم حقيقي.
في تحدي الحصانة الذي يتكون من جولتين اليوم، ينضم الفريق الفائز من تحدي الفريق يوم أمس إلى ماليسا لخوض معركة الفوز بالحصانة.
يكشف الحكام أن تحدي الجولة الثانية اليوم هو إعداد أروع طبق خلال 75 دقيقة فقط، باستخدام المكونات الموجودة في حساء جولي فقط.
في يوم صندوق الأسرار، وعند وصول الطهاة المنزليين، يرحب بهم صندوق غامض ضخم، الأكبر في تاريخ ماسترشيف، معلنًا بداية الأسبوع الكبير.
يصل ثلاثة متسابقين متوترين لمواجهة أكبر اختبار ضغط يتم تنظيمه في هذه المرحلة من المنافسة.
في خضم الأسبوع الكبير، يدخل المتسابقون مطبخ ماسترشيف ليجدوه خاليًا مع قاعدة في أعلى الغرفة.
يدخل الفريق الفائز من تحدي الخدمة الضخم في غريزلاند إلى المطبخ، مفعمين بالحماس لفرصتهم في الطهي من أجل الحصانة الآن.
يمنح المتسابقون 45 دقيقة في اليوم الأول لتحضير مكونات أطباقهم وتركها طوال الليل لمدة 14 ساعة. ثم لديهم 60 دقيقة في اليوم الثاني لإنهاء أطباقهم.
في تحدي اليوم، يملك المتسابقون 75 دقيقة لتحضير طبق يستخدم على الأقل أحد الحبوب الموجودة في صندوق الأسرار.
إنه أسبوع الحنين إلى الماضي، ويدخل ثلاثة من متسابقينا إلى اختبار الضغط الذي أعدّه دوناتو توتشي من جيلاتو مسينا.
يستمر أسبوع الحنين عندما يجد المتسابقون أنفسهم في ضواحي ملبورن لخوض تحدي الخدمة اليوم في مطعم صيني عتيق الطراز.
يصل الفريق الفائز من تحدي الأمس ليجد مطبخ ماسترشيف مضاءً بالكامل!
إنه اليوم الأخير من أسبوع الحنين إلى الماضي، وهو أيضًا يوم الإقصاء. يصل المتسابقون إلى مطبخ ماسترشيف ليجدوا المكان قد تحوّل إلى صالة على طراز السبعينيات.
يعلن الحكام عن انطلاق أول يوم من أسبوع الطهاة المنزليين ضد المحترفين!
يتحدى ثلاثة طهاة ضيوف من مطعم نونو في بالم كوف ثلاثة من متسابقي ماسترشيف في اختبار الضغط.
إنه اليوم الثالث من أسبوع الطهاة المنزليين ضد المحترفين، ويواجه طوال هذا الأسبوع المتسابقون الطهاة المحترفين وجهًا لوجه في تحديات ماسترشيف الكلاسيكية.
يطرح تحدي ماسترشيف الكلاسيكي اليوم سؤالًا مثيرًا: ما الأهم في المطبخ، هل الوقت أم المكونات؟
في الجولة الأولى، يملك المتسابقون 45 دقيقة لتحضير طبق يبرز فيه الكاليماري الطازج، بينما ترسل الأطباق الأربعة الأدنى أصحابها إلى الجولة الثانية.
مع وصول المسابقة إلى منتصف الطريق، سينضم إلى الـ 11 متسابقًا المتبقين شخصيات طهي أيقونية كل يوم طوال هذا الأسبوع.
يحمل اختبار الضغط اليوم منعطفًا كبيرًا، وهو عدم وجود وصفة يتبعها المتسابقون.
يتمحور تحدي اليوم حول الخضروات الجذرية، حيث يتوفر الجزر الأبيض والشمندر والبطاطا الحلوة واللفت لتحضير وجبة من طبقين، واحد مالح والآخر حلو.
في الجولة الأولى، يتسابق المشاركون خلال ٤٥ دقيقة لتقديم وصفتهم السرية للحكام، ويتأهل أفضل ثلاثة إلى الجولة التالية.
يُمنح كل متسابق مكونًا، ثم يواجه قرارًا مصيريًا: إما أن يختار ما أمامه ويطهو به، أو يخاطر ويختار مكونًا مخفيًا قد يقلب الموازين.
أمام أفضل 9 متسابقين 75 دقيقة ليبتكروا طبقًا يحمل مفاجأة غير متوقعة، من خدعة بصرية أو نكهة غريبة أو تجربة تخدع الحواس!
حان وقت اختبار الضغط! بعد تقديم أضعف ثلاثة أطباق في تحدي صندوق الأسرار المفاجئ أمس، يدخل ثلاثة طهاة المطبخ من جديد للدفاع عن مكانهم في قائمة أفضل 8.
يستلهم المتسابقون اليوم من "معبد بوم"، وينقسمون إلى فريقين ليمنحوا المطبخ اليوناني لمسة عصرية وجريئة.
إنه يوم المئزر الأبيض في مطبخ ماسترشيف! سيواجه الفائز بالجولة الأولى اليوم طاهياً محترفاً في الجولة الثانية، ليفوز بفرصة الحصول على دبوس الحصانة.
يكتشف المتسابقون أن تحدي اليوم يمتد على جولتين، يبدأ باختبار تذوّق... لكن مع مفاجأة غير متوقعة!
يدخل أفضل 7 متسابقين المطبخ ليكتشفوا أن صندوق أسرار اليوم هو من كلاسيكيات ماسترشيف: "صندوق كل شيء"، حيث عليهم استخدام جميع المكونات في طبق واحد بطريقة مبتكرة.
يعلن الحكام أن تحدي اليوم أشبه بماراثون، لا سباق سرعة، حيث يحصل الطهاة الثلاثة على خمس ساعات كاملة للإبداع بابتكار أطباقهم.
اليوم، يتعاون أفضل 6 متسابقين في فرق ثنائية، ويتجوّلون في المزرعة لاختيار مكوّن محلي يسلّطون عليه الضوء في طبق يُقدَّم لضيوف مطعم أوه إم واي.
يكشف الحكام أن الجولة الأولى مدتها 60 دقيقة، وعلى المتسابقين تحضير طبق يُثير الشهية... بمجرد سماع صوته!
على المتسابقين أن يخططوا بذكاء، فالوقت والمكونات يجب أن يكفوا لجولتين كاملتين!
تحدي اليوم هو صندوق غامض، ومع 60 دقيقة على الساعة، يجب على المتسابقين ابتكار طبق يُبرز طماطم "بيرينو" الموجودة في الصندوق.
ينطلق ماسترشيف في رحلة مفاجئة لمدة ثلاثة أيام عبر المناطق الريفية في فيكتوريا.
يواصل المتسابقون رحلتهم في فيكتوريا ويجدون أنفسهم في أرض الصبار.
يتنافس ثلاثة طهاة على جائزة الحصانة الكبرى: أن يكونوا أول المتأهلين إلى أسبوع النهائيات، ويضمنوا مكانهم بين أفضل أربعة.
اليوم يشهد تصفيات من جولتين، تبدأ بـ "المواجهة المزدوجة" حيث يتنافس زوجان يُختاران عشوائيًا وجهاً لوجه في الطهي.
يدخل أفضل 4 متسابقين المطبخ لمواجهة صندوق الأسرار الكبير، حيث يضمن الفائز اليوم أول مقعد في نصف النهائي.
يدخل ثلاثة طهاة مطبخ ماسترشيف ليكتشفوا أن اختبار الضغط اليوم يتطلب إعادة تحضير الطبق من الذاكرة فقط، دون أي وصفة للاعتماد عليها.
يكشف الحكام أن الطهاة اليوم يجب أن يواكبوا الشيف العالمي كيرتس ستون أثناء تحضيره طبقًا بجودة المطاعم الراقية.
يدخل المتأهلون لنصف النهائي ليجدوا المطبخ مزينًا بالكامل لتحدي تقديم الخدمة.
في نهاية اليوم، يتوج أحد الطهاة الاثنين بجائزة 250,000 دولار ويظفر بلقب ماسترشيف أستراليا 2023.