في عام 2006، قام فيكتور زابورسكي، أحد سكان العاصمة، بالاتصال بالطوارئ والإبلاغ عن تعرض صديقه للطعن على يد دخيل إلى المنزل الذي يعيش فيه مع جو برايس وديلان وارد، عثرت السلطات على روبرت وون ميتاً وسرعان ما اعتقدت بأن سكان المنزل يخفون بعض الأسرار.
يستمر التحقيق الذي دام طويلاً في مقتل محامي العاصمة روبرت وون عام 2006، دون ظهور أي خيوط جديدة في الأفق، ويلاحق المدعون في النهاية اتهامات غير معتادة على أمل حل القضية وتحقيق العدالة لروبرت وعائلته.