يحاول فريق من الأمريكيين حل أحد أكبر ألغاز الحرب العالمية الثانية. بمساعدة شاهد عيان، اكتشفوا جبلًا في الفلبين حيث يُعتقد أن الجنرال الياباني ياماشيتا قد دفن فيه كنزًا كبيرًا خلال الحرب.
يستمر الحفر في منجم بريتش 6، ولكن عندما يكتشف الفريق مصيدة مياه محتملة، يتم تعليق أعمال الحفر. للعثور على طريقة أخرى للوصول إلى الجبل، يقوم الفريق بإجراء مسح ليدار الذي كشف عن كهف، ربما استخدمه الجنود اليابانيون أثناء الحرب.
بعد اكتشاف علامة تشير بوجود قنبلة، أحضر الفريق خبير متفجرات للبحث في كهف ربما كان مقرًا للجنرال ياماشيتا أثناء الحرب. في الداخل، يكتشفون فخًا، إلى جانب أول إشارة تدل على وجود الكنز.
يكتشف الفريق مصيدة مياه محتملة في الكهف فيضطرون إلى التوقف عن الحفر. يعتقد مارتن فلاغ أن ستوري روك تشير إلى نفق خلف شلال، ويحضر الفريق غواصًا من البحرية لاستكشاف أحواض الغطس والبحث عن مدخل.
غير قادرين على العثور على نفق عند الشلال، يعتمد الفريق على علامة الحيوان على شكل سلحفاة والمنحوت في صخرة. وعند اتباع اتجاه رأس السلحفاة، يكتشف الفريق رمز الزنبق الذهبي الذي يشير إلى مدخل خلفي سري.
يحاول الفريق إثبات وجود نفق خلف تكوين فريد من الصخور يعتقدون أنه مدخل خلفي سري إلى الجبل. وجد الفريق في نهاية المطاف دليلًا على وجود فراغ على بعد 40 قدمًا في الأسفل، بعد محاربة الإعصار وخرسانة نازية محتملة.
بينما يتجه الفريق نحو نفق قد يكون جزءًا من متاهة الكنز، يعلم بينغو أن جزءًا من ثروة الديكتاتور فرديناند ماركوس ربما يكون قد سُرق من كنز ياماشيتا ويكشف عن ارتباط محتمل بمؤامرة وكالة المخابرات المركزية.
يلتقي بيتر برجل يحذر من المخاطر المميتة للبحث عن كنز ياماشيتا، والاتصال بوكالة المخابرات المركزية، حيث يجوب الفريق الجبال لإزالة العقبات الأخيرة والعثور على نفق سري مباشر في الجبل.