بدأت الأبحاث الجديدة في كشف عوارض خفية من المادة الغريبة التي تُعرف باسم كوزميك ويب، وهي شبكة بين المجرات ساهمت في تغيير الكون.
تشكل أشعة كونية تضر بالحمض النووي البشري خطرًا جسيمًا في استكشاف الفضاء من قبل البشر. هل يُمكن لعلماء الفيزياء أن يجدوا مصدر هذه الأشعة ويساعدوا في تقليل الخطر؟
ماضي الأرض تميز بسلسلة من الكوارث الكونية الواحدة تلو الأخرى، مما شكّل مسار تطور الإنسان. يستكشف الخبراء مدى قرب كوكب الأرض من الدمار الشامل.
يستكشف الخبراء أكثر الاكتشافات إثارة التي قامت بها مركبة فوياجر الفضائية. حيث يفحصون كيف تحولت العملية إلى أكبر مهمة.
يُعتقد بأن المادة الغريبة والغامضة هي الصمغ الكوني الذي يربط الكون معاً، ومع ذلك، لا يزال البحث عنها يُحيّر العلماء.
تؤدي النتائج المتضاربة إلى صعوبة في تحديد عمر الكون. قد يكون العثور على الإجابة هو المفتاح للعديد من أسرار الكون.