على الرغم من مرور 40 عاماً على وفاة طفل الشربيني إلا أنه مازال يتردد عليه في المنام ومازال الشك يراوده حول هوية قاتله. لاحقاً يزداد الصراع بين أحفاد الشربيني، مفيد، عبده وشاكر.
بينما يحاول شاكر أن يسيطر على أخوته، تغذي سليلة في عقله فكرة أن الشربيني يفضل البقية عليه.
يشعر الشربيني بالخطر بعد ثوران شاكر على العائلة. وفي تلك الأثناء يتردد رجال العائلة على منزل قدرية وابنتها الجميلة ليلى.
يحتد الصراع بين عبده وأخيه شاكر بسبب جهاد بن عبده الذي يمنعه شاكر من تحقيق حلمه. لاحقاً تخطط سليلة للتخلص من زوجها عبد الهادي.
تتكشف نوايا زوجة مفيد وزوجة شاكر، ويقف الشربيني موقفاً صارماً لتوجيه أحفاده للطريق الصحيح.
تقرر ليلى التقرب من سليلة حتى تساعدها في تحقيق ما تبتغيه.
عندما يواجه جهاد لبنى بنت شاكر، حول سبب رفضها له، تتكشف له بعض الأسرار، وفي تلك الأثناء، يبحث عبده عن طريق آخر لحياته.
تتخطى سليلة الحدود عندما توافق على زواج عبد الهادي من قدرية، وفي نيتها إدخال قدرية وابنتها إلى منزل العائلة، وعندما يدرك شربيني الأمر، يحذر ابنه من العواقب.
تقرر سليلة التخلص من الشربيني، كي تستطيع التحكم بأفراد العائلة.
تطلب لبنى المساعدة من جدها عبد الهادي لإقناع والدها بالموافقة على زواجها من جهاد، ولاحقاً يراود الجميع الشك بخصوص المكان الذي تتردد إليه سليلة.
تنكشف إحدى الأسرار التي تحاول سليلة أن تخفيها عندما يتضح أن أمها مازالت حية.
يسير شاكر وليلى على هواهم وتتحكم سليلة بقدرية، يدرك مفيد ما يحدث ويطلب المعونة من شقيقه عبده الذي كان توّه قد وقع في الفخ.
تخبر ليلى والدتها قرارها النهائي، وتحاول قدرية التأثير على عبدالهادي ليخرج عن سيطرة الشربيني.
يصبح مفيد على يقين بالمؤامرات التي تحاك من حوله. لاحقاً يواجه عبد الهادي جبريل حول حفل زفافه.
يدخل عبده في سباق للبحث عن الحب، ولاحقاً يواجه والده حول زواجه بقدرية.
يغادر الجد الشربيني منزل العائلة دون أن يُعثر له على أثر.
يواجه عبد الهادي أولاده الثلاثة بعد اختفاء الشربيني ويطلب منهم الكف عن النزاع والصراع بينهم.
تضع سليلة لمستها الأخيرة عندما تجلب بهية إلى منزل العائلة ليحل عهدٌ جديد من الخوف والتسلط.
تجد سليلة عواقب أعمالها وخاصة عندما تعلم أن قدرية حامل، لاحقاً يعود أبو المكارم إلى الحي.
عندما يمرض جبريل لا يجد من يقف بجانبه وخاصة زوجته ليلى.
مازال اختفاء الشربينى لغز محير ورغم ان سليلة على يقين انه لن يعود إلا أن عبده ومفيد يعتقدان العكس ويؤمنان أن يعليهما التحلي بالصبر.
تحرض سليلة عبد الهادي على قدرية وتقنعه بأنها تقوم بتسميمه.
عندما يمرض عبد الهادي، يطلب من سليلة ترتيب لقاء بابنه مفيد، لكن لدى سليلة خطط أخرى.
بينما يطول غياب الشربيني يقرر الأحفاد الثلاث أنه قد حان الوقت للتحدث عن الوريث لممتلكاته وأعماله.
يزداد الصراع على الوصية بين الأخوة وفي لحظة واحدة يتغير كل شيء، عندما تنفذ سليلة خطتها الكبيرة.
تطلب سليلة من شاكر الاستحواذ على الممتلكات. لاحقاً ترسم ليلى خطة للتخلص من زوجها.
يأخذ شاكر مكان جده شربيني في المجلس ويحكم في أمر ليلى وأولاد زوجها جبريل.
مازال حب لبنى وجهاد صامداً رغم الصراع بين ذويهما.
يكشف الطب الشرعي أن ليس لمفيد علاقة بمقتل مصطفى.
يستطيع مفيد الهرب من السجن، ويصبح جهاد على يقين أن لشاكر يد بمقتل مصطفى.
عندما تعثر لبنى على وصية الشربيني في مكتبه تراها سليلة وتأخذها منها بالقوة.
تعاني لبنى من مرض غامض وتشك والدتها أن سليلة هي السبب بمرضها فتطلب من شاكر إعادتها إليها.
تواجه لبنى والديها وتعبر لهما عن رفضها للزوج المفروض عليها.
تخبر سليلة شاكر بأمور وصية الشربيني، ويقع عبده بشباك ليلى.
تشك سمية بهبة حول ضلوعها بمقتل مصطفى.
تنهار لبنى و تدرك الحقيقة، حين تستمع لحوار جرى بين والدها ووالدتها حول زواجها من جهاد.
تنتهي الصدفة بقدرية بلقاءٍ غير متوقع، لاحقاً يترك أبو المكارم وصية غريبة.
مازال شاكر مصمماً على أن يثبت للجميع بأنه الأفضل لكن يذهب بالأمر إلى أبعد الحدود.
يدرك مفيد أن سليلة هي السبب في كل المصائب والكوارث التي تلاحق العائلة منذ رحيل جده شربيني.
تسبب عودة قدرية إلى منزل عائلة الشربيني لخلق التوترات من جديد
تضع سليلة خطة للتخلص من قدرية ويقرر مفيد العودة إلى حي السيدة زينب.
يعود مفيد إلى حي السيدة زينب برفقة عائلته ويستقبله شقيقه عبده، تواجه قدرية سليلة.
يصبح شاكر على درجة من التجبر والتكبر مالا يطيقه من حوله.
تخبر لبنى عمها عبده بأمر وصية الشربيني.
بعد حصوله على الوصية ومعرفته محتواها، يقف عبده في وجه شاكر.
تتسبب الوصية بالخلاف بين عبده ومفيد.
يخبر عبده أخوته عن وصية الشربيني.
يجد أحدهم الشربيني ويطلب منه العودة.
مازال جهاد يحاول استعادة لبنى رغم كل التحديات والحواجز.
يواجه مفيد رفض سكان حي السيدة زينب، بعد صدور كتابه، وفي تلك الاثناء تزداد شكوك لبنى حول قاتل مصطفى الحقيقي.
تواجه قدرية شاكر وتنبهه إلى حاله، ويقوده الحوار إلى المغادرة إلى الأرض التي كان جده يتأمل فيه.
يرى شاكر طيف جده الشربيني في المكان الذي كان يتردد عليه، وهناك يتلقى رسالة غامضة.
يتغير شاكر ويعترف لهبة بحقيقة جريمة قتل ابنها مصطفى.
تنكشف علاقة شاكر بمقتل مصطفى للجميع.
يثور مفيد على سليلة وشاكر ويطلب منهما مغادرة منزل العائلة.
تخبر قدرية عبده عن حقيقة مشاعر ليلى تجاهه.
يعود الشربيني ويطلب من شاكر الحضور مع أخويه.
بعد مواجهة أخويه، يشعر شاكر بالندم ويطلب السماح منهما، وفي تلك الأثناء، مازالت سليلة مصممة على الاستمرار بخطتها.
تلد قدرية، ويحاول شربيني أن يلم أفراد الأسرة، ولدى سليلة طلب من الشربيني.
يأمل الشربيني أن يحمي أحفاده منزل العائلة بعد مماته، فهل يبقى الأحفاد على الوعد؟