خمسة عشر من أشرس منافسي المنافسة يعودون إلى المواجهة في أصعب موسم حتى الآن. تبدأ المعركة في مرصد جريفيث في لوس أنجلوس، حيث يبدأ الطهاة لتحدي بعضهم البعض منذ آخر منافسة.

في هذه الحلقة، يكرّم الطهاة ناقد الطعام جوناثان غولد الحائز على جائزة بوليتسر. مستخدمين دليل غولد للمطاعم يتجول الطهاة في لوس أنجلس ليتذوقوا من مطبخ المدينة الفريد.

يأتي نجوم الكوميديا ألي ونغ وراندال بارك إلى مطبخ توب شيف من أجل تحدي كويكفاير حيث يكلفون الطهاة بصنع أغرب زر مقلي.

تزور كيلي كلاركسون مطبخ توب شيف لتحدي الكويكفاير وتستوحي تحديها من فيلمها ترولز، تكلف الطهاة بمزج المكونات بألوان مختلفة من ستة مجموعات موسيقية مختلفة لصنع طبق واحد.

في مسابقة الكويكفاير اليوم، يتم وضع التواصل الحقيقي تحت الإختبار عندما يلعب الطهاة لعبة الهاتف مع أحبائهم.

تكلف بادما الطهاة بتحدي من مستوى عالي عندما تطلب منهم صنع طبق في كويكفاير دون استخدام الطحين المتعدد الإستخدام.

يتم تحدي الطهاة لصنع تاكو من أجل ملك التاكو الممثل وصاحب مطعم داني تريجو.

إنه تحدي المطاعم وفي هذا الموسم تمحي بادما كل الحدود حيث يمكن لأي طاهي صنع كل ما يريده من الأطباق والتبضع من المكان الذي يريده.

يتوجه الطهاة إلى الجبال البعيدة عن المدينة ببضع ساعات للتخييم الصيفي، يتم اختبارهم هناك للشواء في الخارج للشيف الفائزة السابقة كيلسي بارنارد كلارك.

ومع تبقي ستة طهاة في المنافسة، تصبح التحديات أصعب. عندما تأتي خبيرة طهي المعجنات شيري يارد لتختبر الطهاة في الكويكفاير، يجب على الطهاة أن يختاروا مكونات أطباقهم وهم معصوبي العينين.

يتخذ طوم قراره النهائي من "فرصة المطبخ الأخيرة" حول من سيعود إلى المنافسة. يتنافس الطهاة في كويكفاير ويقوم بادما وجوناثان واكسمان بإعداد وجبتين للمسافرين على متن الخطوط الجوية على درجة الأعمال.

يسافر الخمس طهاة الأخيرين إلى إيطاليا ، حيث يتعين على الطهاة إعداد مقبلات لثلاثين من السكان المحليين من بلدة لوكا التي تتناسب مع بيرة بيروني ؛ ثم يقطفون الكمأة البيضاء المراوغة والتي يجب أن يستخدموها في طبق لمهرجان توسكان للطعام.

يكافئ الطهاة خلال رحلة العمر إلى بارما، الموطن الأسطوري لجبنة البارميجيانو-ريجيانو ولحم خنزير البارمي. يجب على الطهاة أن يظهروا هذه المكونات في وجبتين رئيسيتين ل16 ضيفاً حاصلين على نجمة ميشلين.

يواجه الطهاة الثلاثة الأخيرون تحدياً إيطالياً ملحمياً عندما يتوجب عليهم أن يطهون وجبة مستوحاة من حياتهم الشخصية وذلك للفوز بالجائزة الكبرى.