يستكشف البرنامج النظرية الجدلية التي تفيد بأن كائنات فضائية قد زارت الأرض. منذ عصر الديناصورات وحتى مصر القديمة.
أظهرت الدراسات أن ما يصل إلى 70 ٪ من جميع مشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة تحدث في ما يسمى بالنقاط الساخنة حيث يتم مشاهدة تقارير الرؤى والأضواء الغامضة والظواهر غير العادية بانتظام.
تم توثيق أكثر من 10 آلاف تشكيلات دائرية في أكثر من 50 بلدا، والعديد من الخصائص التي تتحدى التفسيرات التقليدية.
إن اكتشاف موقع كاراهان تيبي القديم في جنوب تركيا يقلب عالم الآثار رأسا على عقب.
تم نحت مسلات مصر القديمة بشكل مثالي من صخرة غرانيتية واحدة.
موفون هي المنظمة الرائدة في العالم المكرسة للتحقيق العلمي في الظواهر الجوية المجهولة وغيرها من المشاهدات غير المبررة. هل يمكن أن تحتوي قاعدة بيانات موفون الواسعة على دليل قاطع على وجود كائنات من خارج كوكب الأرض؟
غيرت تأثيرات النيزك العالم، وخلقت بيئة مثالية للحضارة البشرية ووفرت المعادن الأساسية. ولكن هل يمكن أن تكشف أدلة جديدة أن الأجرام السماوية قد تم توجيهها إلى الأرض بواسطة ذكاء الفضائيين؟
يُعرف مركز دراسة الذكاء خارج كوكب الأرض "اللقاء الوثيق من النوع الخامس" على أنه اتصال بشري مباشر وتواصل مع حياة خارج كوكب الأرض. لكن هل سيصبح هذا التصنيف مفيدا فقط في المستقبل البعيد؟
أبلغ الطيارون عن مواجهات مرعبة مع جسم غامض، بما في ذلك الاستيلاء على الطائرات وتلاشي طائرات جامبو بأكملها. حدثت مثل هذه الأحداث غير القابلة للتفسير منذ وقت، مما أدى إلى تكهنات حول وجود كائنات من خارج كوكب الأرض في المجال الجوي
الهياكل الصخرية الهائلة ذات الأصول الغامضة-هل يمكن ربط الألغاز القديمة الموجودة في جزر مالطا المتوسطية بالأساطير المحلية للزيارة الفضائية والكائنات الهجينة العملاقة؟
نتابع العد التنازلي لأعلى عشرة مواقع هرمية في العالم، من واد في بيرو به أكثر من 250 هرما مخفيا إلى مدينة يونانية قديمة بها أطلال غامضة عمرها 4800 عاما إلى هضبة الجيزة الشهيرة في مصر.
نتابع العد التنازلي لأعلى عشرة أجهزة غامضة في العالم، من الأقراص الغريبة المحززة الموجودة في كهف في الصين إلى جهاز كمبيوتر يوناني قديم. هل توفر هذه القطع الأثرية المثيرة دليلا على زيارة من خارج كوكب الأرض؟
نتابع العد التنازلي لأعلى عشر جزر غامضة في العالم، بما في ذلك المواقع التي يقال إنها موطنا للعمالقة والجزر التي تختفي في الهواء.
العد التنازلي للمركبات الفضائية العشرة الأولى، من الأجسام على شكل حرف في إلى الأجرام السماوية المضيئة إلى الصحون الطائرة.
نتابع دراسة 75 مليون سنة من الأدلة الغريبة الأكثر مصداقية هنا على الأرض، من عصر الديناصورات إلى مصر القديمة إلى سماء الصحراء الغربية في يومنا هذا.
في أوائل القرن العشرين، ادعى إدغار بأنه شاهد رؤى عن الماضي وعن المستقبل عندما كان في غيبوية، وقام بعلاج المرضى، وزعم بأنه التقى مع كائنات فضائية. فهل يمكن بأنه قد تم استخدامه كوعاء لنقل خطة الفضائيين؟
العد التنازلي لترتيب عشرة أسرار عن المحيطات، من القارات الغارقة إلى أنقاض في قاع المحيط وحتى القطع الأثرية التي قد تكون من بقايا أتلانتس.
قبل أكثر من 3000 عام، أرجع الإغريق القدماء أعظم إنجازاتهم إلى آلهة مثل زيوس، أبولو، وبوسيدون. ولكن هل يُعقل بأن هذه الكائنات القوية من جبل أوليمبوس كانت في الواقع زواراً من خارج كوكب الأرض؟
في القرن الحادي والعشرين، تحولت الأجسام الطائرة المجهولة من علوم هامشية إلى شغف رئيسي. يستخدم الباحثون عن الأجسام الطائرة المجهولة تكنولوجيا مذهلة، وأصبحت هذه الأجسام موضع تحقيق علني. هل نحن أقرب من أي وقت مضى لفهم الأحداث الغريبة التي تحدث في سمائنا؟
تُعتبر الطلاسم كوسيلة توفر الحماية والحظ الجيد. ويُعتقد بأن بعضها يجسد قوة أعلى. فهل يمكن أن يكون ما يغذي إيماننا بالطلاسم ليس خرافة، بل اتصال حقيقي بشيء يتجاوز عالمنا؟
هل تلقى أحد البطاركة الكتابيين تعليمات من 200 ملاك من السماء؟ هل علم شعب اليونان القديم كيفية تشكيل المعادن من قبل سلالة غريبة من البشر؟ وهل يمكن أن يكون فرعون مصر الأكثر جدلًا كائنًا فضائيًا؟
يعود عالم الفضائيين جورجيو تسوكالوس ليستعرض لنا قائمة بأفضل عشرة مخلوقات غير عادية تمت دراستها مخلوقات قد تقدم دلائل مقنعة على زيارات كائنات فضائية.
يقوم البرنامج بعد العشرة مواقع الأولى حول العالم التي قد تخفي قواعد فضائية، بما في ذلك كهف تحت جليد القارة القطبية الجنوبية، وبحيرة في الصين تعتبر بؤرة ساخنة لظهور الأجسام الطائرة المجهولة، وهرم تحت منحدرات جبل دينالي.
عد تنازلي لأفضل عشر مواجهات مرعبة قد تكون دليلاً على زيارات من كائنات فضائية.
نستعرض عشرة رموز وشيفرات مثيرة للاهتمام تم العثور عليها حول العالم والتي قد تحمل دلائل على وجود تواصل مع كائنات من عوالم أخرى.
نتابع العد التنازلي لأكثر عشر كوارث مدمرة تم توثيقها على الإطلاق والتي قد تكون لها صلة من عالم آخر.
السومريون القدماء أسسوا ما يعتبر أول حضارة في العالم، وقد نسبوا إنجازاتهم الاستثنائية إلى آلهتهم، الأنوناكي.
لطالما كانت اسكتلندا مركزًا للظواهر الخارقة للطبيعة. فهي تضم دوائر الحجارة القديمة، وحكايات عن كائنات غريبة، وتُعتبر نقطة ساخنة رئيسية لمشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة.
على طول الدائرة العرضية 37 شمال كوكب الأرض، تم تسجيل العديد من التقارير حول رؤية الأجسام الطائرة المجهولة وغيرها من الأحداث الغامضة لدرجة أنها أُطلق عليها اسم "الطريق السريع للأجسام الطائرة المجهولة"
هناك أحجار قديمة غامضة على هيئة كرات مثالية. العديد منها يُظهر أدلة واضحة على أنها صُنعت بأيدي البشر، وبعضها يتحدى هذا التفسير تمامًا. هل يمكن أن تقدم ألغاز الكرات الحجرية دلائل حول ماضي البشرية الغريب مع الكائنات الفضائية؟