حادثة حقيقية وقعت في سبتمبر 1994، ألا وهي غرق سفينة إم إس إستونيا أكبر عبّارة رحلات بحرية في إستونيا والتي تعرضت لعاصفة كبيرة. وفي غضون ساعة، غرقت السفينة في بحر البلطيق.
غرقت العبارة إم إس استونيا أثناء عبورها بحر البلطيق في عام 1994، مما أسفر عن مقتل 852 شخصًا. يكشف بعض الناجين عن تفاصيل الحادث المأساوي.
يتبادل الأفراد أفكارهم بعد كارثة عبارة إم إس استونيا. كما سنلقي نظرة ثاقبة على قرارات الحكومة السويدية في أعقاب ذلك.
انتهى التحقيق مؤكدا أن برج المراقبة على متن السفينة هو المسؤول عن الحادث، لكن الناجين يزعمون غير ذلك.
انتشرت شائعات بأن العبارة إم إس استونيا كانت تُستخدم لتهريب معدات عسكرية، لكن السلطات رفضت ذلك باعتباره نظرية مؤامرة.
انطلق فريق من الصحفيين ومستشاري الغوص لفحص حطام إستونيا والكشف عن سبب الحادث المروع حقًا.
هل سيحصل الضحايا والناجون من العبارة إم إس إستونيا على العدالة أخيرًا؟