يسلّط الوثائقي الضوء على صناعة المطاعم، كاشفاً التحرّش الجنسيّ المخفيّ الذي يدفع الكثيرين إلى الصمت أو الاستقالة بدلاً من مواجهة أصحاب النفوذ.