نتابع عالم الآثار الدكتور زاهي حواس وهو يدير 250 حفارا في جميع أنحاء مصر، وهم مستعدون لالقاء نظرة أولى على اكتشافاته الجديدة.
2010
PG
1 موسم
بطولة:
نتابع عالم الآثار الدكتور زاهي حواس وهو يدير 250 حفارا في جميع أنحاء مصر، وهم مستعدون لالقاء نظرة أولى على اكتشافاته الجديدة.
يشرف زاهي على ترميم الهرم المدرج، الأقدم في مصر، ويساعده أعضاء برنامج الزمالة الخاص به.
يذهب زاهي إلى الغرف الخمس مع زملائه. معًا سيوثقون الكتابات القديمة على جدران الغرف، مثبتين نظرية زاهي عن أن قدماء المصريين، وليس العبيد، هم من بنوا أهرامات الجيزة.
يكتشف زاهي مجموعة من المومياوات في أحد مواقع الحفر بسقارة ويكتشف أيضًا قطعة مهمة ونادرة من التاريخ المصري: تابوت حجري جميل على شكل إنسان يعود تاريخه إلى الأسرة السادسة والعشرين!
عندما أنهت مناورات الجيش رحلة الفريق لترميم مئذنة قديمة، قاموا برحلة عبر الصحراء البيضاء للتخييم في إحدى الواحات. يصادق زاهي البدو المحليين، ممن أطعموا المجموعة التي تتضور جوعًا.
تابع المسلسلات عبر الإنترنت، في أيّ وقت وأيّ مكان
يمثل اكتشاف المثوى الأخير لكليوباترا حلم العمر بالنسبة للكثير من علماء الآثار. والآن، سمح زاهي للبعض بالغوص في أعماق البحر الأبيض المتوسط وإحضار الصرح الذي يبلغ وزنه تسعة أطنان ويمثل جزء مؤكد من ضريحها.
أوضح زاهي تمامًا للمجتمع العالمي أن كل الآثار المصرية المهمة يجب إعادتها إلى مصر، ولذلك تتم إعادة قطعة مفقودة من طاولة القرابين إلى معبد الكرنك من متحف متروبوليتان للفنون بنيويورك.
إنه الصباح الباكر في سقارة ويستعد زاهي لفتح مقبرتين مغلقتين لأول مرة منذ آلاف السنين، لكن زوي تتأخر مرة أخرى ويبدأ صبره في النفاد.
يقرر زاهي دحض نظريات من يطلق عليهم اسم "محققو الأهرامات"، ممن يؤمنون بأن هناك غرف سرية تحت الأرض تقود إلى أبي الهول. لم يعلم إلا القليلون أن تلك الكهوف كانت موطنًا لآلاف الخفافيش!
يرغب زاهي في معرفة إمكانية ترميم "معارض فالكون" المنسية منذ زمن لتصبح وجهة جديدة للسياح. في الداخل، لا يضم المكان فقط الآلاف من الطيور المحنطة، بل أيضًا هناك الثعابين والعقارب القاتلة!
في أعماق الرمال المصرية، يقوم زاهي باكتشاف غير عادي لخمسة مواقع دفن سليمة، وعندما يفكر أن الأمور لا يمكن أن تكون أفضل، يكتشف مومياء لشخص قتل بوحشية.