عندما يتم الإبلاغ عن اختفاء يسينيا نيفيز وطفلاها بعد صدام مع زوجها الغيور، تتصاعد المخاوف على سلامتهم.
يعترض هدوء وسكينة ليلة صيفية مكالمة طارئة إلى 911 من والتر سيمبسون. يخبر المستجيب عبر الهاتف بالمنظر المروع الذي وجده عند عودته إلى المنزل.
في فبراير 2018 في ديلتونا، فلوريدا. يتم إطلاق النار على باتريك دي لا سيردا بمجرد وصوله إلى باب منزله، حيث كان يتوقع استلام طرد يحتوي على خاتم الخطوبة من أجل خطيبته جيسيكا.
عندما يُقتل رايان بوستون بالرصاص على يد صديقته السابقة شاينا هوبرز، تدّعي بأنه كان دفاعاً عن النفس ولكن هل كان في الحقيقة بسبب الغيرة الشديدة؟
في ليثيا، فلوريدا عام 2018. يتعرض المجتمع الصغير والهادئ للصدمة عندما يعثر اثنان من السكان على جثة امرأة داخل حديقة منزلهما، ملطخة بالدماء ومليئة بالكدمات. تسارع الشرطة إلى مسرح الجريمة فقط لتكتشف بأن هذه المرأة هي كاي بيكر، أم ومعلمة رياضيات من المنطقة.
عندما يتم العثور على إيزرا مكاندليس وهي مصابة بكدمات، قامت باتهام صديقها أليكس وودورث قبل أن تطلب رؤية حبيبها السابق، ولكن هل تحول مثلث الحب هذا إلى مأساة قاتلة؟
عندما يعثر خطيب شيرلي بيرس عليها مقتولة في الحوض، يبدأ المحققون في تفحص المنزل المقلوب رأساً على عقب، فمن الذي يحمل هذا الحقد الشديد تجاه شيرلي؟
عندما استجمعت مولي مكلارين شجاعتها أخيراً لترك حبيبها جوشوا ستيمبسون، ووجدت الاستقلالية، الأمر الذي أثار غيرة قاتلة داخل حبيبها السابق.
بعد أن تعرفت بيثاني فينسنت على دانيال بولتون عبر تطبيق تيندر، سرعان ما أظهر بولتون سيطرته الشديدة وازدادت غيرته عندما حملت بيثاني.
في سبتمبر 2003، اختفت جاستين فانديرشوت، البالغة من العمر 17 عامًا، مما استدعى تحقيقًا شاملًا من قِبل جهات إنفاذ القانون. في البداية، عثرت الشرطة على سيارتها مهجورة في موقف سيارات دون أي دليل على وجود شبهة جنائية.
تم العثور على جثة جويت سميث طافية في نهر سان لورينزو بالقرب من بن لوموند. وظلت القضية دون حل لما يقرب من أربعة عقود حتى أعادت السلطات النظر في الأدلة واستخدمت التقدم في تكنولوجيا الطب الشرعي.
انتهت حياة هولي غازارد بشكل مأساوي على يد آشر ماسلين صديقها الغيور السابق، الذي قام بطعنها 14 طعنة بسكين كان قد اشتراه مسبقاً.
وقع حادث إطلاق نار جماعي مأساوي في استوديو ستار بولروم دانس في مونتيري بارك، عشية احتفالات السنة القمرية الجديدة. حيث قام هوو كان تران، الذي كان عميلاً منتظماً في الاستوديو، بإطلاق النار على الحشد، مما أدى إلى مقتل 11 شخص.