ذا ستيركيس

في ديسمبر عام 2001. تم العثور على سيدة الأعمال والأم المحبوبة كاثلين بيترسون ميتة بعد أن تم الإبلاغ بأنها سقطت من على الدرج، ولكن المشهد الدموي الغير المعتاد يقود الشرطة لتركيز انتباههم على زوجها. الكاتب والسياسي مايكل بيترسون.

بعد الإفراج عن مايكل بكفالة، يقوم هو ومحاميه رفيع المستوى ديفيد رودولف بتحضير دفاعهم. بينما تعيد فرق خبراء الطب الشرعي من كلا الجانبين تصوير ليلة وفاة "كاثلين"، يعاني أطفال "مايكل" ​​معلومات جديدة صادمة عن والدهم.

في الأشهر التي سبقت وفاة كاثلين، كان مايكل يعيش حياة مزدوجة في الوقت الذي تكافح فيه عائلة بيترسون مع المشاكل المالية. في عام 2002، بينما كان يكافح المدعي العام للعثور على دليل رئيسي، فإن صدفة من ماضي مايكل تهدد بعرقلة الدفاع.

في عام 2003، عاد الابن الأكبر لبيترسون إلى المنزل وقام عن غير قصد باكتشاف مهم. يصبح مصير مايكل معلق مع اقتراب انتهاء المحاكمة وبعد عدة سنوات، تدخل شريكته الجديدة صوفي على الخط والذي قادها للانخراط في القضية.

في عام 2004 بعد الحكم، عانى مايكل وعائلته من قرار المحكمة. في فرنسا، يتجه جين ومنتجه دينيس يختلفان على رواية القصة، بينما تقيم محررة الفيلم الوثائقي "صوفي" صداقة غير متوقعة.

يترك عيد شكر مشؤوم عام 2001 كاثلين متوترة ومارغريت في حيرة. بعد 5 سنوات، ألهمت نظرية بعيدة المنال صوفي لبدء تحقيقها الخاص. بعد ذلك، في عام 2017 يضطر مايكل لاتخاذ قرار فيما إذا كان سيتنازل عن مبادئه مقابل حريته.

في عام 2001، تستعد كاثلين لعيد الميلاد على الرغم من المتاعب المالية المتزايدة للأسرة. وبعد عدة سنوات، تواصل صوفي سعيها لإثبات براءة مايكل بعد وصول جثة أصيبت بإصابات مماثلة لكاثلين إلى مشرحة المقاطعة.

في عام 2011 ، تجمع أطفال بيترسون حول والدهم بينما كان ديفيد يتطلع لإعادة المحاكمة. وبعد ست سنوات، يواجه مايكل جلسة استماع أخرى قد تجيب أخيراً على أسئلة مفتوحة حول محاكمته الأولى وموت كاثلين، وتتوصل صوفي إلى تفاهم.