وثائقي يرصد حياة آبو البالغ من العمر 12 سنة، وهو صبي من قرية سيراليون يعكس شجاعة مذهلة لآلاف من الأطفال الذين تيتموا بسبب فيروس إيبولا بينما يتصالحون مع الماضي ويؤسسون حياة جديدة.