تعيش سعاد ذات التسعة عشر ربيعاً حياتين في وقتٍ واحد، إحداهن على مواقع التواصل الإجتماعي والأخرى كابنة متدينة مطيعة وطالبة مجتهدة. لكن عندما يتم تحطيم أفكار سعاد حول تقرير مصير حياتها، تنطلق شقيقتها الأصغر للبحث عن الأجوبة.