عندما تواجه القلعة التي تحولت إلى فندق، والتي يملكها بيتر بلانكيت، ظروفاً مالية عصيبة، يحوّل بيتر المكان إلى وجهة سياحية من خلال الترويج له كأكثر قلعة مسكونة بالأشباح في أوروبا.