يشارك ديفيد في جميع الاحتفالات، بما في ذلك الظهور على عربة في موكب انطلاق الكرنفال السنوي في بانجيم. وينتهي به الأمر بقضاء بعض الوقت مع بعض المغتربين الإيطاليين والاحتفال بالعطلة على الطراز الفينيسي.
ديفيد في مهمة لاستكشاف المزيج الفريد بين البرتغاليين والهنود في غوا والظاهر في طبق واحد رائع وهو سجق الغواني.
يتجه ديفيد لاصطياد السرطعونات مع بعض الصيادين المحليين في نهر قريب. وبعد ذلك يقابل صديق قديم الشيف الشهير عالمياً سايروس توديوالا الذي يأخذه إلى سوق سمك محلي لتنفقد منتجاته.
يتجه ديفيد إلى غابة غوا لزيارة مزرعة سافوي، والتي تديرها عائلة شاتي، حيث يبلغ عمر المزرعة أكثر من 200 عام وتغطي أكثر من 100 فدان.
تسنح الفرصة لديفيد ليكتشف الحياة في هذه المنطقة الخضراء: يذهب للبحث عن المحار، ويقوم بجولة على متن مطعم عائم أسفل النهر، ويطهو للجميع في فندق محلي.
يذهب ديفيد في رحلة صيد، ويستمتع باللحم المقلي المجفف والحار، يقابل الشيف أجيف من برانتن بوتيارد الشهير ويستمر بدعم مطعمه الشهير بلحم العجل.
تصبح شباك الصيد الصينية مصدر أيقوني لجذب السياح على طول ساحل كوتشي، يتعرف ديفيد على الصيادين الذين يديرون عمل هذه الشباك.
يكتشف ديفيد كولكاتا، مدينةً غنيةً بثقافتها وتقاليد طعامها، ولا يدري من أين عليه أن يبدأ.
يشعر سكان كولكاتا بالفحر بمطعمهم المحلي، وخاصة طعام الشارع العظيم. يقابل ديفيد سنيها والتي تأخذه في جولة جنونية إلى مطاعم الشارع في المدينة.
يمضي ديفيد يومه مع عائلة تنتج وتبيع صلصة صينية خاصة بها، ويأكل من الدجاج المقلي الذي يحضرونه مع المومو اللذيذ.
يحقق ديفيد حلمه أخيراً بزيارة المعبد الذهبي، أكثر المعابد السيخية قداسة في العالم.
يزور ديفيد اليوم أرميستار - مدينة مشهورة بلطافة سكانها وترحيبهم كما طعامهم اللذيذ - ويسعى لإكتشاف كل الحقائق عن الثقافة البنجابية.
يزور ديفيد دلهي اليوم، وينغمس في مناظرها وأصواتها وطعامها في شوارعها.