يقوم أنتوني بوردين بتعريف دبليو كاماو بيل إلى المناظر الخلابة والنكهات والموسيقى الجميلة في كينيا، بينما يتذوقون مجموعة متنوعة من الأطعمة المحلية.
يسافر أنتوي إلى مقاطعة أستريوس الساحرة في اسبانيا، مع الشيف والناشط الإنساني خوسيه أندريس، في رحلة عودة إلى موطنه.
يفهم أنتوني بوردين بلاد أندونيسيا من خلال مسرحية دمى متحركة التي تظهر أندونيسيا كمجموعة من آلاف الجزر المتنوعة عانى شعبها من الاضطرابات السياسية، لكن يكتشف بوردين أن الطعام هو الموحِّد الأكبر فيها.
نشاهد في هذه الحلقة كيف استطاع بوردين بصوته الفريد والحيادي أن يؤثر على عالم الطعام، السفر والثقافة، وكيف استطاع خلال تلك المهمة أن يغير طريقة المشاهدين في متابعة التلفاز وكيف يتخرطون بإنتاجية في العالم المحيط بهم.
يسافر بوردين إلى أرض بيغ بيند الجامحة، تكساس بالقرب من الحدود المكسيكية، وهي منطقة تضع الإنسان في مواجهة الطبيعة والتي تفوز فيها الأرض عادةً؛ يتقاسم أنتوني الوجبات مع رعاة البقر العاملين الذين صنعوا السلام مع التضاريس الوعرة.
يتحدث طاقم العمل عن اللحظات المختارة من الحلقات والتي يغلقون بها الستار على البرنامج.
يذهب أنتوني في رحلة شخصية إلى حي نيويورك البوهيمي حيث يلتقي ويشارك الوجبات ويتجاوب مع الموسيقى، السينما، والفن، مع رواد الثقافة ريتشارد هيل، ديبورا هاري وكريس ستين.