يسافر ديفيد إلى الهند ويتخذ من الطرق الأقل إزدحاماً وجهةً له، في مزارع العنب خارج بومباي المزدحمة والتي تنتج الخمور الإيطالية الممتازة. ويلهمه هذا الاستكشاف لإعداد طبق هندي إيطالي.
يبدأ ديفيد رحلة عطلة نهاية الأسبوع من خلال استكشاف مشهد الطعام في مومباي.
العطاء للمجتمع هو جزء من الثقافة الهندية، يقوم ديفيد ومجموعة من المتطوعين بالخدمة في أكبر جمعية خيرية والتي تلبي احتياجات أكثر من 20 ألف شخص من مختلف الديانات في كل يوم.
ينطلق ديفيد في رحلة لاكتشاف الطعام عبر راجستان ويكتشف مطابخ المنطقة التي يُعرف أنها صنيع المناخ الجاف كما صنيعة ثقافة المحارب التقليدية.
يكتشف ديفيد أرض الملوك راجاستان ويقابل كي في سنغ الذي يحدثه عن تاريخ راجاستان الملكي والعادات والتقاليد، ويشاهدان مباراة بولو أبطالها الفيلة.
يجلب ديفيد وأصدقائه الإيطاليين الجدد الأجواء الإيطالية إلى مومباي بينما يلعبون كرة القدم على الشاطئ ويتمتعون بطعام البرانزو ليوم الأحد التقليدي.
يتم تحدي ديفيد لطهو طعام هندي-إيطالي مع الطاهي التنفيذي لمارثا راجديب كابور. حيث سينفذ كل طاهي الطبق باسلوبه الخاص باستعمال مكون نجم واحد.
يذهب ديفيد في رحلة إلى القرية النائية موندوتا ليزور أصدقائه فيكرام وألكا الذين سيعلمانه عن الطبيعة الروحانية للطهي الهندي.
عندما يكتشف ديفيد مزرعة ألبان تقوم بصنع الأجبان الإيطالية في الهند، يأخذ على عاتقه بأن يتحقق من الأمر.
يعد بخارى أحد أشهر المطاعم في الهند، ويشتهر بوصفة دال شديدة السريّة. ديفيد مصمم على الحصول على الوصفة من الشيف مانيشا بهاسين، الذي يعلمه بلطف مبادئ تطوير غارام ماسالا الخاص به وكيفية استخدامه للنكهة.
يأخذ أصدقاء ديفيد الكوميديان موهان وفيدو إلى جولة لاستكشاف الطعام في ثقافة تشيناي تاميب نادو النباتية، من الفطور العادي إلى مصنع الوجبات الخفيفة حيث يعلمونه كيف يصنع الصلصة.
تختبئ في قلب كل مدينة جوهرة، وفي دلهي هنالك قرية هوز خاس، التي ترسم صورة للسكان العصريين والشباب وتعرف بمتاجرها الراقية ومقاهيها الصغيرة.
خلال رحلته الطويلة في الهند، بدأ ديفيد يشعر بالحنين للوطن ولعائلته ولثقافته. يجد ديفيد نسيم الوطن في مطبخ آي تي سي غراند كولا.