يظن تريفور وميغان أن حجم منزلهما هو مثالي عندما انتقلا عليه في بدء الأمر، لكن وبعد قدوم ثلاثة أطفال، يدرك ميغان وتريفور سريعاً أن المساحة ليست كافية على الإطلاق.
لا تنوي كارين مغادرة منزلها على الإطلاق. إنها مرتبطة بالمنطقة وترى الإمكانات في منزلها. مع وجود والدتها وأخواتها بالقرب منها يخلق بيئة رائعة وداعمة لأسرتها.
عندما اشترى فيصل وفريحة منزلهما منذ 6 سنوات ، كانا يخططان دائماً لإجراء تجديد كبير في المساحة المخططة بشكل غريب. ولكن مع وجود 3 أطفال صغار ووظائف طوال اليوم، لم يكن هناك وقت للتركيز على تغيير وظيفة المنزل.
عندما اشترى شاهان وإيلين منزل العائلة منذ أكثر من عشر سنوات كان جاهزاً للإنتقال إليه. لكن الآن تكره إيلي ظلام المنزل وقدمه، بالإضافة إلى نمطه غير المتسق.
اشترى بيتر وشيريل منزل والدته فور زواجهما، لكن بعد 23 سنة، لم تتح الفرصة لشيريل لجعل المنزل يخصها، ولطالما شعرت أنه مازال منزل حماتها.
على الرغم من عيوبه، يشعر ديريك بالراحة في منزله ويظن أن على كاترينا أن تشعر بالمثل. لكن تكره كاترينا المنزل ولطالما اشتكت من مخططه وفعاليته من أول يوم سكنت فيه.
أبريل وميا متزوجان منذ 16 عاماً ولديهما ابنين توأم مراهقين، وكلبين بالإضافة إلى منزل يجعل الجميع مستاء. يحتاج المنزل إلى إعادة ترتيب وترميم فربما ينتهي بذلك التوتر والضغط الذي يسببه.
اشترى كيفن وهايلي منزلهما الأول عندما كان لديهما طفلة واحدة، الآن ومع ثلاثة أطفال أصبحت مساحة المنزل محدودة.
عاش دونغ ومونا في منزلهما القديم مع أولادهما المراهقين لمدة 20 عاماً والآن مونا مستعدة لتخطو خطوة كبيرة في تحويل منزلها القديم إلى منزل الأحلام وخاصة بعد أن كبر الأولاد.
أمضى نينا وإيرل أكثر من 25 سنة من حياتهما في تربية أولادهما وبناء مهنتيهما، الآن وبعد أن كبر الأبناء، نينا وإيرل مستعدان لإتخاذ القرار، هل سيرممان منزلهما أم سيبحثان عن خيار أفضل.
استطاع الزوجان الجديدان آرثر وستيفاني شراء منزلاً، لكن المشكلة هي أنه ذات المنزل الذي كبرت فيه ستيفاني وهو يعاني من العديد من الاضرار، ومع اقتراب ولادة طفل صغير، تأمل ستيفاني أن تستطيع هيلاري تحويل المنزل الحالي إلى منزلاً جميلاً.
بينما يعملي مارك من المنزل كمصمم غرافيكي، تعمل هيويت في مستشفى البلدة المزدحم، ومع طفليهما الصغيرين وجدولهما الممتلئ لا يتسنى للزوجين تصليح منزلهما الذي يبلغ 100 عام.