من أجل الوصول إلى جوهر ما يعنيه أن تكون كينياً ، يلتقي ديفيد بمجموعة منتقاة من الفنانين ورجال الأعمال المحليين الذين يفتحون عينيه على أفراح وتحديات وحيوية الحياة في المدينة وفي الحي اليهودي
تسافر عائلة روكو إلى ماسارا مارا لتتمتع بتجربة فريدة ومغيرة للحياة حقاً: مغامرة سفاري على رأس قائمة الأشياء لأي شخص؛ حيث يتعلمون أشياء جديدة عن دائرة الحياة.
يستكشف ديفيد روكو المشهد الفني لشارع جوناهسبورغ الذي ابتكره الفنانون المحليون. ويستعلم عن تاريخ المدينة، التي مازالت في طور التقدم بعد نهاية الفصل العنصري، ولاحقاً يتذوق بعضاً من الأطعمة المحلية من الأسواق المكتظة.
يستكشف ديفيد روكو المزيد عن قرية سويتو في جنوب إفريقيا مثل الفن والرقص المليئين بالحيوية والشغف.
يتلقى ديفيد دعوة قبل 12 ساعة لحضور حفل زفاف في عاصمة تنزانيا، ومن الجيد أنه في دار السلام، وهي مركز رئيسي للأزياء والمنسوجات والتجارة. لاحقاً يقوم ديفيد برحلة إلى قرية صيد للاستمتاع بسوق المأكولات البحرية الطازجة
يتحدث ديفيد مع أشخاص ولدوا في إثيوبيا وعادوا مؤخرا إلى أديس أبابا، و يدرك أن الروح الحقيقية لإثيوبيا التي تشتهر بسمعتها في الفقر والمجاعة، تكمن في الأجيال الشابة التي تمهد لمستقبل جديد.
بعد 7 سنوات من الاحتلال الإيطالي لأديس أبابا، تتشابك الثقافة الإيطالية الساحرة مع إثيوبيا الحديثة التي تمثلها المدينة الآن. يلتقي ديفيد بصديقه فابريسيو، الإيطالي الفخور الذي قضى طفولته في أديس أبابا.
يلتقي ديفيد برجل أعمال شاب مالك وباني للمراكب. يستمتعان معاً بطهي المأكولات البحرية المحلية الطازجة للأصدقاء، مباشرةً على القارب.
يصل ديفيد إلى الحدود المنسية في زنجبار في قرية صيد صغيرة اسمها جامبياني، وخلال إقامته في الجزيرة، يراقب ديفيد الحياة اليومية للسكان المحليين وهم يجمعون الأعشاب البحرية ويصطادون الأخطبوط للغداء.
يأخذ مدون الطعام والشيف أندرو درابير ديفيد في رحلة لاستكشاف المطبخ في دربان في جنوب إفريقية، من المقاهي العصرية إلى الأسواق الشعبية الكبيرة، سيتذوقان من المأكولات المحلية وخاصة اللحوم المشوية.
يأخذ ثلاثة شبان خبراء ديفيد في رحلة إلى دوربان في طريق خاص، ويتعلم ديفيد تاريخ المدينة بالإضافة إلى المناطق المخصصة التي تقدم الطعام اللذيذ.
يزور ديفيد مدينة لاليبيلا في إثيوبيا، والتي يبدو للوهلة الأولى أن الزمن قد توقف هنا، لكن يتطور الإقتصاد بشكل سريع ويزداد عدد السكان بشكل متسارع أيضاً
يسافر ديفيد إلى لاليبيلا إلى سفوح إثيوبيا للمساعدة في تنظيم وليمة تقليدية، بالإضافة إلى زيارة سوق الفصح الكبير، وفي ختام هذه الحلقة الأخيرة يصطحب ديفيد عائلته لتناول وجبة لذيذة.