لا تزال ماريسا مصرة على حماية ما يخصها حقًا، بينما تعد أفيل خطة لإنهاء حياتها. في مكان آخر، ينفذ سيزار خطة حقيرة أخرى في محاولة للقضاء أخيرًا على الشوكة الموجودة في جسده.