يعيد ريك ومارتي لاجينا وفريقهما إطلاق مهمتهم لحل لغز جزيرة أوك، حيث يقومون بعدد من أكثر الاكتشافات التاريخية أهمية على الإطلاق التي تم العثور عليها في أمريكا الشمالية.
يواصل الفريق تفقد نفق قد يمتد مباشرة أسفل عمود الحديقة حيث كشفت الاختبارات عن آثار لوجود الفضة والذهب.
بينما يتتبع الفريق النفق الغامض باتجاه النقطة الصغيرة في قطعة الأرض رقم 5، يكتشف ريك وغاري قطعة أثرية غير عادية تحمل نفس الأرقام الرومانية الموجودة على الهيكل على شكل حرف يو في سميث كوف.
يكشف المزيد من التحقيق للمجموعة عن احتواء الأرض رقم 5 عن العديد من العمليات السرية، ربما تتعلق بعمود الحديقة.
بعد عامين من الانتظار، يتلقى الفريق بيانات عن تضاريس الميون ويعلمون أن كهف علاء الدين قد يحتوي على المزيد من الأسرار.
بعد أن دلت البيانات على وجود تجويف يثشتبه في أنه كهف علاء الدين، حيث تم العثور على آثار هامة تدل على الذهب والفضة، يكتشف الفريق ما يبدو أنه مداخل ومخارج من صنع الإنسان في الكهف الغريب.
عندما يفتش ريك ومارتي تحت الأرض في عمود الحديقة لأول مرة هذا العام، قد يتم إحباطهما بواسطة فخ مفخخ قديم.
عندما يواجه أعضاء الفريق انتكاسة محبطة، يصابون بالذهول عند اكتشافهم شيء خارق.
بينما يكافح الفريق لمنع تدفق المياه إلى عمود الحديقة، فإن العلاقة بين جزيرة أوك والكابتن فيبس وفرسان الهيكل تزداد غرابة في المنطقة رقم 5.
يستأنف الفريق مهمته في المستنقع فيكافأون على الفور بأدلة مذهلة على نقل البضائع الكبيرة في جزيرة أوك منذ قرون.
يواصل الفريق البحث عن النفق الغامض داخل الحفرة، حيث تظهر أدلة تشير إلى أن المستنقع كان يُستخدم لعملية تفريغ، وتبرز أدلة جديدة في القطعة 5 تشير إلى الكابتن فيبس.
بينما يكتشف غاري وريك أشياء غير مسبوقة في المستنقع، يصل الفريق أخيرا إلى العمق في عمود الحديقة، وتقدم عملية الحفر نتائج مثيرة على الفور.
في هذه الحلقة، وباستخدام العلم، تكتشف المجموعة علاقة لا يمكن إنكارها بين مكان الحفر والمنطقة رقم 5.
بعد أشهر من العمل الشاق، تهبط عائلة لاغينا مجددًا إلى بئر الحديقة وأخيرًا يصلون إلى النفق الذي كانوا يتعقبونه طوال العام.
ومع استمرار الاكتشافات الجديدة في جميع أنحاء الجزيرة في إضفاء الحيوية على الفريق، تهدد عاصفة خطيرة بإيقاف العمليات بالكامل.
يقوم الفريق بالتواصل مع النفق الغامض تحت الحديقة، وتظهر نظرية علمية مثيرة جديدة تقترح وجود صلة بين صليب نولان وفرسان الهيكل.
تكتشف الأخوة هيكلاً جديداً تحت المستنقع، وتقترح نظرية جديدة أن الفايكنغ تعاونوا مع فرسان الهيكل لمساعدتهم على الوصول إلى جزيرة أوك.
مع تعمق الصلة بين صليب نولان وفرسان الهيكل، يكتشف الفريق كنزاً في القطعة الأرضية الخامسة
وصل الفريق أخيرًا إلى العمق المستهدف في بئر الحديقة، لكن جهود الحفر قد تتعطل بسبب نفق فيضان أسطوري.
يغمر الفريق الحماس عندما تتحقق نظرية حديثة عن صليب نولان بينما يستعدون لمغامرة أوروبية وشيكة.
خلال اكتشاف الفريق لمفاجأة مذهلة في المنطقة رقم 5، يصل أعضاء افريق إلى أوروبا ويكتشفون على الفور المزيد من الصلات بفرسان الهيكل.
تستمر رحلة أوروبا بالكشف عن أدلة تربط بين فرسان الهيكل والثقافة الإسكندنافية وأوك أيلاند، وفي أوك أيلاند، قد يقدم دليل مكتشف تحت صخرة نولان كروس الإجابات التي كان الفريق يبحث عنها بشدة.
خلال رحلة إلى الخارج تربط بين العالم القديم مع العالم الجديد، يشعر الفريق بحماسة بالغة عندما تشير الأدلة الجديدة إلى أنه من كان يتواجد في المنطقة رقم 5، كان أيضًاً متأصلاً داخل الحفرة.
مع حلول فصل الشتاء على أوك أيلاند، واستمرار العثور على أدلة جديدة، يقوم الرفاق بمحاولة جريئة وأخيرة للعثور على الكنز قبل توقف العمليات من أجل الشتاء.