ذا كيرس أوف سكينوولكر رانش

يعود الفريق ليجد دليلاً جديدًا على وجود شيء غامض في السماء على ارتفاع ميل واحد فوق منطقة المثلث والتي قد تكون مرتبطة بشيء ما في أعماق ميسا.

يدعو الفريق أعضاء سابقين في الجيش الأمريكي قد واجهوا ظاهرة "تيك تاك" الغريبة، وقد صُدموا عندما قاموا بمعاينة ظواهر مشابهة جدًا ظهرت فوق مزرعة سكينوولكر.

بينما يجري الفريق تجربة جوية فوق منطقة المثلث وتحديدا فوق مزرعة سكينوولكر، وجدوا أدلة جديدة مروعة متعلقة بالإشعاع وظاهرة يو ايه بي التي استمروا في تحديدها والتي قد تكون مرتبطة بشيء عميق داخل ميسا.

عندما يعمل الفريق مع مجموعة من خبراء علم الفلك لإجراء تجربة تلسكوب وصاروخ في منطقة المثلث في مزرعة سكينوولكر، يواجهون ظواهر غريبة هي الأكثر دهشة حتى الآن.

يزور الموظف السابق في نيدس والعقيد المتقاعد بالجيش، جون ألكسندر، المزرعة. بعد أن كرر فريق سكينوولكر تجربة أفادهم بها العقيد من المحتمل أنهم قد فتحوا بوابة تنبعث منها إشارة غامضة تشير إلى محاولة التواصل.

أثناء الكشف عن دليل على وجود كهف ضخم تحت الأرض أسفل المزرعة الغامضة، قام الفريق ببث إشارة غريبة مسجلة عبر موجات الأثير لمحطة إذاعية محلية.

أثناء قيام الفريق بالتنقيب في الصخور الصلبة في المزرعة، يكتشفون فراغًا غامضًا يحتوي على كائن لا يمكن اختراقه يتسبب في أحد أكثر الأحداث خطورة وتهديدًا قد مروا بها حتى الآن.

بعد استخراج شظايا معدنية من جسم ضخم على شكل قبة مدفون في المزرعة، يجري الفريق اختبارًا علميًا يكشف عن نتائج مروعة.

يُجري الفريق تجاربا هي الأكثر أهمية حتى الآن في منطقة المثلث، فصُدموا لما رأوه في السماء فوق مزرعة سكينوولكر.

مع اقتراب فصل الشتاء ونفاد الوقت، يقوم الفريق بإجراء مسح ثلاثي الأبعاد لمزرعة سكينوولكر ويقومون باكتشاف مذهل قد يساعد في تفسير بعض الظواهر الغريبة التي واجهوها في العقار.

بعد موسم آخر من الاكتشافات الصادمة، يراجع الفريق جميع التجارب الغريبة والأدلة المقنعة في السنوات الثلاث الماضية.