إي فريند أوف ذا فاميلي

كانت عائلة بروبيرغ تعيش بسلام إلى أن استقر بجوارهم بي الجار الجديد صاحب الشخصية الجذابة، ويختفي ذات يوم مع طفلتهم الكبرى جان.

بمساعدة عميل مكتب التحقيقات الفيدرالي بيت ويلش، يبذل بوب وماري آن بروبرغ كل ما في وسعهما للعثور على ابنتهما المفقودة. في هذه الأثناء، وفي المكسيك، يتم غسل دماغ جان وتكليفها بمهمة سرية.

تكشف ذكريات الماضي كيف أصبح بي مرتبطاً بعائلة بروبيرغ وتكشف عن الغموض المحيط بعلاقة بوب وبي.

مع عودة جان أخيراً إلى المنزل، تحاول عائلة بروبيرغ استئناف حياتهم الطبيعية ولكن يفشلون في ذلك، ولكن كل منهم يعيش كابوساً سراً. يتم ابتزاز بوب، ويتم إغراء ماري آن، وتتوسل جان للحصول على التوجيه من الأشخاص التي تعتقد أنهم يراقبونها في كل خطوة.

تضع ماري آن حداً لبي، ولكن بعد فوات الأوان. وبسبب تشوشهما من زواجهما المتفكك، يرى بوب وماري آن بأنهما يخسران جان مرة اخرى عندما تغادر إلى وايومنغ مع بي.

أثناء قضاء عيد ميلادها الرابع عشر مع بي، تعاني جان من مهمتها وتصبح شخصية أكثر نضجاً . يتكاتف بوب وماري آن معاً لإحضار جان إلى المنزل من وايومنغ، وعندما يعتقدان بأنهما نجحا، تختفي مرة أخرى.

للمرة الثانية، تعتبر جان شخص مفقود، حيث أعطاها بي هوية مزورة وقام بتسجيلها في مدرسة داخلية في كاليفورنيا. يتجاهل العميل بيت ويلش التحذيرات بالابتعاد عن القضية ويكشف عن خيانة مروعة.

تتزايد الضغوطات للعثور على جان، عائلة بروبيرغ الآن لم تعد قادرة على التحمل ويتولون الأمور بأنفسهم. ولكن السلطات حددت أخيراً مكان بي، واعتقلته وأعادته إلى المنزل. لكن مما أثار استياء عائلة بروبيرغ بأنها لا تزال مشوشة.

هناك كارثة على وشك الحدوث مع اقتراب عيد ميلاد جان السادس عشر. فشلها في المهمة يعني بأنها ستخذل كل من تحب، أو من الممكن لا؟ إنها تعتبره خياراً لا يحتاج إلى تفكير لأنها تصارع أخيراً الأكاذيب التي قالها لها بي.