فيرست ناني أو فيرست يايا

ميلودي هي فتاة محبة مستعدة للتضحية بكل شيء من أجل عائلتها. بينما تبدو حياتها مثالية، ينقلب كل شيء رأساً على عقب عندما تكتشف أن حبيبها يخونها مع شقيقتها وحين تفقد والدها .

ميلودي سعيدة بأنها ليست مجبرة على العمل خارج الفيلبين بعد أن وجدت وظيفة جيدة في بلدها.

تطلب ابنة نائب الرئيس غلين من والدها أن يجد لها ميلودي لتصبح مربيتها الجديدة لأنها تذكرها بوالدتها.

بدلاً من العمل في الخارج، تقرر ميلودي أن تقبل عرض نائب الرئيس غلين بأن تصبح مربية أطفاله.

تبدأ ميلودي يومها الأول كمربية لأطفال نائب الرئيس. هل سترضي شخصيتها الحماسية الجميع؟

بينما يحترق الفندق، يجد غلين ميلودي مغمياً عليها، هل سينقذها؟

تجد لورين أن الجمهور يحب فريق حب غلين وميلودي لذلك تقوم بمواجهة ميلودي والتقليل من شأنها.

والآن بما أن الرئيس على فراش الموت، كيف سيتعامل غلين مع ضغوطات التوقعات بأنه الرئيس التالي للدولة؟

يتم تعيين غلين أكوستا رئيساً للدولة بعد الوفاة المفاجئة للرئيس السابق.

يستلم غلين مكتبه في المبنى الرئاسي للدولة، وتبدأ عائلته بالاستقرار في القصر، هل سيكون قادراً على تقبل التغييرات في حياته الجديدة مع مهمة كبيرة وواجبات أكبر.

منذ أن تلقت المربية ميلودي معلومات عن خطة الإعتيال، تحاول كل جهدها أن تقنع الرئيس غلين أن لا يحضر جنازة الرئيس السابق.

استطاعت المربية ميلودي بنجاح إنقاذ غلين من يدي القاتل المتسلسل.

لدى غلين وميلودي بعض الوقت لمشاركة قصصهما عن الماضي بينما ينتظران في غرفة واحدة وصول الحرس الرئاسي.

بينما أصبح غلين وميلودي أكثر قرباً منذي قبل، تنزعج بليسيلدا من الأمر .

تغار ميلودي عندما ترى غلين يقبل لورين. كيف ستتعامل مع مشاعرها تجاه مديرها؟

يعطي صديق ميلودي الجديد إطلالة جديدة لها خلال يوم إجازتها، والتي تنال إعجاب جميع العاملين في القصر وحتى الحراس.

خلال حفل التنصيب يذهل الرئيس أكوستا والساسة الآخرون في القاعة بجمال المربية ميلودي

يغار الرئيس غلين من عناق المربية ميلودي وكونراد الرومانسي.

بينما تشعر ميلودي بالفرح بسبب مفاجأة عيد ميلادها إلا أنها تشعر بالإحباط لخروج غلين مبكراً من الحفلة.

سيتجاهل ويرفض غلين مشاعره تجاه ميلودي لأن والدته تريد التخلص منها. لكن ميلودي تسمع دون قصد حوارهما وتشعر بالحزن.