في فيلم الإثارة السياسية المستوحى من الواقع، تدور الأحداث في تاريخ 6 يناير 2025 الذي يشهد انتفاضة وطنية ينشق فيها أفراد من الجيش الأمريكي لدعم المرشح الرئاسي الخاسر.