في الثمانينيات، كانت تشيبينداليس ظاهرة عالمية. كان ستيف بانيرجي ونيك دي نويا في مركز نموها السريع. لقد بنت شراكتهم إمبراطورية، ولكن خلف الأضواء الساطعة كان هناك عالم من المخدرات والقتل والطموح الجامح.

كلما زاد حجم تشيبينداليس، زادت عدد المشاكل التي تواجهها. من بينهم: رجال العصابات، ورواد الكنيسة، ونيك دي نويا وستيف بانيرجي. يصبح العقلان المدبران وراء العرض مهووسين بثرواتهما قبل أن تترك جريمة قتل المحققين في حيرة من أمرهم.

تحقق شرطة نيويورك في خيوط متعددة عن مقتل نيك دي نويا. تتضمن بعض الدوافع مثلث الحب ورئيس غاضب، وكلها لا تؤدي إلى شيء. بعد سنوات، حصل مكتب التحقيقات الفيدرالي على معلومات سرية من قاتل محترف يُدعى "ستروبيري" يفتح القضية.

يتعاون مكتب التحقيقات الفدرالي مع الممثل الراحل راي كولون، الذي يقود عملاء فيدراليين في مطاردة دولية للرجل الذي يقف وراء مقتل نيك دي نويا. ومع ذلك، حتى بعد حل اللغز ووجود القاتل خلف القضبان، فإن العرض لم ينته بعد.