بعود الكبير بعد إحدى غزواته إلى قريته ليجد والده على فراش الموت. لاحقاً يكشف والد الكبير سراً سيغير حياته إلى الأبد.
يصل إلى القرية أحد الأشخاص غير المرغوب بهم، وبينما يحاول الكبير استيعاب حقيقة وجود شقيق توأم له، يطالب جوني بحصته من الميراث.
يتفاجئ الكبير بأن جوني سينافسه بمنصب العمدة، لكنه واثق بأن الجميع سيصوت لمصلحته، لكن ستأخذ الأمور منحىً غير متوقع عندما يصبح جوني بطل القرية.
بعد أن أصبح جوني عمدة القرية، يقرر الكبير الإنتقام.
يقيم جوني احتفالاً كبيراً ويدعو نيكول سابا، وعندما يشعر الكبير بالغيرة يقرر المبالغة بالضيافة.
بسبب تداعيات الأحداث الماضية، تلغي نيكول حفلتها وتتقرب أكثر من الكبير، فيثير الأمر غيرة حبيبته هدية.
عندما يعود عدوّ قديم للعائلة، يصب كل شره على جوني ليأخذ بالثأر، لكن لدى جوني خطة للمواجهة، الأمر الذي يقرب الشقيقين للمرة الأولى.
تزداد التوترات عندما يقرر جوني إدخال الإنترنت إلى القرية.
عندما يتم العثور على صندوق كنز في ساحة القرية، يعمل جوني والكبير معاً على فتحه.
يخطط جوني لإنشاء قناة تلفزيونية خاصة بالقرية لكن يبقي الأمر سراً عن الكبير. لكن سرعان ما يكتشف الكبير المخطط فيبدأ يمنافسته.
بعد نجاح قناة الكبير التلفزيوني، يُدخل جوني برنامج حواري لكنه يلقى رد فعل غير متوقع من أهالي القرية.
بعد فشل قناته التلفزيونية، يقرر جوني افتتاح متجر للهدايا في يوم عيد الحب.
يعيش الكبير يوماً مليئاً بالمواقف المحرجة، فيتسائل إن كان كل شيء مدبر له من الأشخاص الذين من حوله.
عندما تأتي والدة الكبير الحقيقية سامنثا الأمريكية إلى القرية، تجلب معها تغييرات كبيرة إلى القرية ويشعر الكبير بالإحراج.
تزداد الأمور تعقيداً بعد زواج سامنثا من شاب تدور حوله الشكوك، فيقرر الكبير ورفاقه كشف حقيقته أمامها.