زوجان سعيدان حتى وقوع المأساة. يعاني ماركو من فقدان الذاكرة ولا يستطيع إلا أن يتذكر ذكريات بيانكا، صديقة طفولته التي كانت تحبه.
بعد أن تحطمت مشاعره بسبب وفاة جوليا، أخذ ماركو استراحة في دوماجويتي للتغلب على خسارته. وبينما تقترب بيانكا من حافة فقدان عقلها بسبب علاقة مسيئة سابقة، تعهدت بالتظاهر بأنها عاقلة لتجنب دخول مؤسسة عقلية.