يكشف الفريق لقطات نادرة لمثلثات عائمة عملاقة تحوم فوق المدن. أيمكن أن تكون هذه المشاهد الغريبة لكائنات فضائية في الأصل؟
يحقق الفريق في قصص مماثلة على نحو مقلق تتناول حوادث خطف من قبل كائنات فضائية وقعت في بلدين مختلفين، ثم تعقب بعض الأدلة المحتملة في المكسيك.
يحقق الفريق في الشائعات التي تتناول التجارب الجينية بين الإنسان والكائنات الفضائية التي يقال أنها تتم على عمق اسفل صحراء نيومكسيكو في قاعدة تحت الأرض.
عند معرفة وجود صلة بين ظاهرة الأجسام الغامضة و"الرايخ الثالث"، سافر الفريق إلى "ألمانيا" و"بولندا" للتحقيق.
من 1987 إلى أوائل التسعينيات، كانت "فلوريدا" غارقة في مشاهدات الأجسام الغامضة، بينما على مسافة 145 كم في خليج "غوانتانامو"، كانت هناك مشاهدات لـ"كائنات مجهولة مغمورة" تخرج من المحيط. كما تظهر صور الأقمار الصناعية ما تبدو إنها مدرجات هبوط تحت الماء.
ويبحث الفريق الأمثلة الأكثر إلحاحا المتاحة الخاصة بوجود آثار لأجسام غامضة، بما في ذلك قطعة معدنية فريدة من نوعها من الفضاء في ولاية ميسوري.
يحقق الفريق في تقارير شهود العيان عن ذبح الماشية التي يدعى أنها نجمت عن الأجسام الغامضة، ويبحثون بحماس في حالة تشوه حدثت مؤخرا.
يحقق الفريق عن مرفق التجارب تحت الماء الذي يتمتع بدرجة عالية من السرية، والمعروف باسم "أوتيك"، ويقال أن البحرية الأمريكية تستخدمه لاختبار الأسلحة ولإجراء الأبحاث تحت الماء.
تعتبر الأجسام الغامضة هي السر الأكبر في عصرنا، وشخص ما - أو شيء ما - يبدو مصمماً على الحفاظ على هذه السرية.
تعتبر منطقة 51 هي المنشأة الأعلى سرية على الإطلاق، ولكن هناك موقع عسكري آخر، المعروف باسم منطقة 52، شوهدت فيه ظواهر غريبة لمدة 10 سنوات.
هناك ظاهرة متنامية لمشاهدة ما يدعى أنها أجسام غامضة، وتعرف باسم الأجسام السماوية. أبلغ الشهود الذين يرون الأجسام السماوية كذلك انهم يرون أحلاماً وهواجس ويعانون من خوف عميق.
ويسعى الفريق لمحاولة الكشف عن الاستجابة الأولى للقوات المسلحة الأمريكية للقاءات مع الأجسام الغامضة.
منذ روزويل، لاحظ المراقبون أن الأجسام الغامضة يُزعم أنها تظهر في المواقع التي تكون بالفعل مليئة بالأسرار والغموض، إلا وهي مختبرات الأسلحة. والسؤال هو، ما السبب؟