عمل المحققان ديفد كوين وفينشي فيلاسكيز معًا على مئات من قضايا جرائم القتل، ويعرض هذا المسلسل أكثر الحالات المحيرة والصادمة.
يُحبط زوجان في منتصف العمر محاولة اقتحام منزل من قبل مهاجمين مسلحين يدعيان بأنهما من رجال إنفاذ القانون، وتتحول الظروف غير المتوقعة عملية سطو بسيطة إلى جريمة قتل مروعة لزوجين شابين.
يفشل رجل مسن في دفع إيجاره، لذا يستدعي مدير الشقة الشرطة لإجراء فحص رعاية. وعندما يبدأ المحققان كوين وفيلاسكيز بالتحقيق، سرعان ما يدركان بأن جريمة القتل لا تحدث من دون مسببات.
تشعر زوجة بالذعر عندما لا يقوم زوجها بإحضار الأطفال من الحضانة. وفي نفس الوقت تقريبًا، يتم استدعاء المحققان إلى مسرح جريمة غامضة ويبدأان في تجميع خيوط قضية أكبر مما كانا يتخيلان.
لم يحضر الخياط الماهر إلى العمل لعدة أيام، على الرغم من سمعته في الالتزام بالمواعيد. ويكتشف المحققان بأنه قٌتل، وأن سيارته مفقودة، مما يدفعهما إلى القيام ببحث مكثف عن الشهود.
لا تعود أم مخلصة لطفلين إلى المنزل، مما يترك عائلتها في خوف على سلامتها. وبينما يجمع المحققان المعلومات، يتقدم رجل ويزعم بأن المرأة قد تكون متوفاة بناءً على اعتراف سمعه من صديق له.
يتم العثور على عامل إغاثة من الكوارث ميتًا داخل منزله. يسارع المحققان كوين وفيلاسكيز إلى مكان الحادث ليجدا بأنه تم اعتقال زميله في السكن. الأمور ليست كما تبدو، حيث يبدأ عدد المشتبه بهم في الازدياد واحدًا تلو الآخر.
خلال ليلة مشؤومة عام 2005، يقوم نادل بشراء الكحول من أجل حدث قادم. وبعد ساعات، يتم الإعلان عن وفاته نتيجة إصابته بالرصاص. وفي عام 2008، يتم تكليف المحققان بالقضية التي لم يتم حلها ويبدأان من حيث توقفت التحقيقات.
يُجبر شاب على ركوب مركبة لأسباب غير معروفة. وبعد ساعات يُعثر عليه شبه ميت، ولكنه يموت في مستشفى محلي. يحدد المحققان المشتبه بهم، ويكتشفان بأن القاتل كان شخصًا لم يتوقعاه أبدًا.
تم قتل فاليري بايتون في عام 1994، ولكن نظراً لحداثة تكنولوجيا الحمض النووي في ذلك الوقت، توقفت القضية. وبعد عشر سنوات، يعيد المحققان النظر في المشتبه بهم السابقين والمطلوبين بتهمة القتل. هل سيعثر المحققون على القاتل؟
يُعثر على مقيم جديد في أتلانتا مقتولًا داخل شقته الفاخرة. ومع قلة الأدلة المتاحة، يبدأ كل من كوين وفيلاسكيز في تجميع الأدلة حول جرائم قتل أخرى في المنطقة، ويكتشفان بأن القضية أعقد مما تبدو عليه في الظاهر.
بعد قضائه ليلة خارج المنزل مع خطيبته، يتعرض زوج وأب مخلص لهجوم من قبل لصوص أمام منزله. وعندما يهرع المحققان كوين وفيلاسكيز إلى مكان الحادث، يكتشفان بأن العمر مجرد رقم عندما يتعلق الأمر بالجريمة.
يعمل المحققان كوين وفيلاسكيز على قضية بارزة تتعلق بداريوس بوتومز، ابن شقيق العمدة كيشا لانس بوتومز. وخلال التحقيق، يتساءل المحققان عما إذا كانت الجريمة مرتبطة بالعصابات أم أنها حالة خطأ في الهوية.
