يعتقد أصحاب نظرية المخلوقات الفضائية الغابرة أن مخلوقات فضائية قد حطت على الأرض قبل آلاف السنين حيث تم تقديسها واعتبارها بمثابة آلهة وساعدت في صياغة شكل الحضارة البشرية، ولكن ما هي الدلائل المتوفرة حول هذه النظرية؟
2021
18
1 موسم
يعتقد أصحاب نظرية المخلوقات الفضائية الغابرة أن مخلوقات فضائية قد حطت على الأرض قبل آلاف السنين حيث تم تقديسها واعتبارها بمثابة آلهة وساعدت في صياغة شكل الحضارة البشرية، ولكن ما هي الدلائل المتوفرة حول هذه النظرية؟
يقدم واضعوا النظريات أدلة دامغة تشير إلى أن حجر المونوليث القديم الذي ساد الاعتقاد بأنه يصور الفرعون المصري "خفرع" كان يمثل أحد سكان الفضاء فيما مضى.
عبر التاريخ، رويت قصص مذهلة حول الموتى الناهضين من قبورهم، والمومياوات التي تذهب إلى الحياة الآخرة، وأشخاص على شفا الموت يقابلون أقربائهم المتوفين في جحيم سماوي عجيب.
هل يمكن أن تخفي أعمق كهوف كوكب الأرض قنوات سرية تؤدي إلى عوالم أخرى؟ أو تضم أدلة على أن سكان الفضاء قد زاروا كوكبنا من قبل؟ يحقق الخبراء في هذا الأمر.
هل تراقبنا كائنات من عوالم أخرى؟ يعثر الخبراء على اكتشافات مدهشة بينما ينقبون في أعماق الماضي بحثًا عن أدلة على وجود مخلوقات فضائية.
تابع المسلسلات عبر الإنترنت، في أيّ وقت وأيّ مكان
إن كانت نظرية (آينشتاين) حول النسبية وبصيلة مصباح (إديسون) أو جدول (مندلييف) الدوري للعناصر، يقول العباقرة دوماً إن أفضل أفكارهم نبعت من الأحلام والرؤى أو الأصوات المتهلوسة.
يعتقد علماء النظريات الفضائيون القدامى أن ممارسة التحنيط العالمية ليست صدفة بل دليلاً على أن مخلوقات فضائية متقدمة جداً قد زارت الأرض في الماضي البعيد.
هناك مَن يعتقد أن في عمق نصوصنا الدينية الأكثر قدسية تماماً كتصاميم الأبنية التذكارية القديمة ومواقعها، رسائل سرية قد تكشف سبب وجودنا.
إنها قصة مروية في أكثر من 1200 ثقافة حوال العالم. أرسلت الآلهة طوفاناً عظيماً لإبادة البشرية بسبب سلوكها الأثيم وغير المطيع.
قصص حضارات كبيرة وصغيرة اختفت ولم يوجد لها أثر واحد في التاريخ وحول العالم.
كادت الحرب الأهلية تدمّر التجربة الرائعة المعروفة بـ(الولايات المتحدة الأميركية) لكن أيعقل أن تكون الجمهورية فد حُفظت بتأثير من مخلوقات فضائية؟
مع اكتشاف تقنية ساتل الأشعة دون الحمراء لأهرام مخفية تحت الرمل في (مصر) واكتشاف مجسات اللايزر الجوية لأهرام مفقودة منذ وقت طويل تحت أدغال (أميركا الوسطى)، يعتقد كثيرون أننا دخلنا حقبة أهرام جديدة.
لطالما افترض علماء النظريات الفضائيون القدامى أن المخلوقات الفضائية قد أدّت دوراً محورياً في الماضي ويعتقد البعض أنها ما زالت تراقب بعناية تقدم البشرية.