نتعرف في الحلقة الأولى على جلال، الذي لا تخلو حياته من المشاكل، اليوم يحاول الدخول إلى برنامج المواهب لكنه لا يتوقع النتائج التي سيواجهها.
يستيقظ جلال في يوم جديد، لكن يبدو أن أحدهم يمازحه بالكتابة على ذراعه، تصبح الأمور أكثر جدية عندما يفهم مالذي يحدث.
تصبح عائلة جلال معنية بالأمر فيتدخل أفراد العائلة ويسببون المشاكل له. وفي تلك الأثناء، مازالت رقية تطارده. لاحقاً تشتعل شرارة الحب في الأرجاء فهل يستطيع جلال قطفها؟
يتعرف جلال على بدوي بعد أن تتبع الكتابة على ذراعه التي أتاحت له أيضاً فرصة للقاء سلمى. لاحقاً يبدأ سيد بملاحقة جلال.
يتعرض بدوي لموقف لكن يستطيع جلال إنقاذه. يحاول جلال أن يمنع رقية من لقاء سلمى، ويقرر لاحقاً السيطرة على الأمور التي تخص الكتابة التي تظهر على ذراعه.
بدأ جلال يدرك أهمية الكتابة التي تظهر على ذراعه في تسيير أحداث يومه، وفي تلك الأثناء يكسب ثقة بدوي.
يحصل جلال على فرصة جديدة عندما يطلب منه بدوي العمل معه، وأخيراً تبتسم الحياة لجلال عندما تثق سلمى به.
يجد جلال نفسه في ورطة بسبب دلالة الكتابة واعتماد بدوي الكامل عليه.
يكتشف جلال سراً خطيراً عن شيري التي تورط في مقتلها، ويواجه مشكلة جديدة بسبب رقية وسلمى.
تتحقق أسوأ كوابيس جلال عندما تقابل سلمى رقية للمرة الأولى، لاحقاً يتفاجئ الجميع بخبر محزن.
بينما مازالت العائلة تعيش الحزن، يتعامل جلال مع مشاكل من نوع آخر، حيث عليه أن يصلح الأمور مع سلمى لكن على حساب رقية.
تجد سلمى مفاجأة غير سارة، ويقرر جلال المضي بحياته، تتلقى العائلة أخباراً سعيدة.
يجد جلال نفسه وسط صراعات جديدة، وتتغير الأقدار بما يخص قصته وقصة سلمى. ويسير مع بدوي في درب جديد.
يلاحظ الجميع تغيير شخصية وسلوك جلال، وتعاني سلمى من هذا التغيير، ويجر بدوي جلال إلى ورطة عميقة.
ينفذ صبر سلمى عندما تجد أن رقية مازالت تتحكم بجلال. ويعود بدوي ليعتمد كلياً على جلال.
تتقرب رقية من سلمى ويتوتر جلال بسبب ذلك. يبدأ جلال بالظن بمن حوله حين يفقد الثقة بالآخرين.
يتحول جلال بسبب الكتابة إلى رجل سيء، لكن ضميره يستيقظ ليبدأ بتأنيبه.
ينهار كل شيء من حول جلال وتأتي المصائب واحدة تلو الأخرى، يقرر جلال أن يفرض سيطرته على الأمور.
عندما تجد سلمى جلال في موقف غريب، يرى جلال أن لدى رقية يد في صنع المشاكل.
لدى سلمى أخباراً سارة لجلال، لكن تخرب رقية الأمر على جلال عندما تقوم بتهديده للسيطرة عليه.
يواجه بدوي وجلال مشكلة في إحدى الصفقات، تشك سلمى بأن تكون رقية حامل أيضاً، تتم قرصنة النظام في الشركة والذي يعرضها للإفلاس.
يسبب العمى المؤقت الذي أصيب به جلال إلى كارثة غير متوقعة عندما لم يتمكن من رؤية الكتابة.
بعد أن ظن جلال أن تحذير الكتابة كان خاطئاً، يتحقق الأمر دون أن يدرك ويتحول الوضع من سيء إلى أسوء. لاحقاً يتورط بدوي وجلال في مصيبة خلال عقد إحدى الصفقات.
يتم تكليف جلال وأبيه بمهمة من قبل والدة بدوي، وفي تلك الأثناء يتم إتهمامهم بجريمة القتل.
مازال جلال يحاول التواري عن الأنظار مع والده، وفي تلك الأثناء تطلب الكتابة من جلال أن يلعب لعبة الحقيقة مع والده وعلاء والتي تكشف عن الحقائق الصادمة.
يعود جلال ومن معه إلى الحي، لكن متنكرين بزي مصففي شعر، تساعد الكتابة جلال على الإمساك بطرف الخيط الذي سيقوده إلى مرتكب الجريمة.
ينضم بدوي إلى جلال ورفاقه ويتمكنون من اختطاف كمال مرتكب الجريمة، لكن تواجههم عقبة لم يحسبوا لها حساب. لاحقاً تضع الكتابة جلال في دوامة من الألغاز.
تحاول سلمى أن تقف بعد خسارتها للجنين. وفي تلك الأثناء يبدأ كمال بالتحدث أخيراً لكن بدلاً من الإعتراف يكشف حقيقة بدوي لجلال.
بعد زيارة والدة جلال لمخبأهم، يدرك جلال حجم الدمار الذي سببه للجميع ويحاول أن يصلح الأمور .
بعد خروجه من السجن، يستيقظ جلال في منزله وبين أفراد عائلته، وبينما يبدو كل شيء مثالياً من حوله تفاجئه الكتابة برسالة مخيفة.